اقتباس:
نعيد قراءة ذواتنا في القصيدة نحاول التشبث بشيء من المنعة عن الوضوح ثمة عيون لا تستطيع الهروب منها .. انها تتلمس النبض وفق سيمفونية الروح ثمة قلوب تركض معك في اتجاهات النص لا نستطيع الاان نقول لها شكرا بحجم الغيم .. ممتن لك واكثر |
اقتباس:
في زمنٍ كثر فيه الغث وقل فيه الشعر. |
اقتباس:
شكرا جزيلا كلك ذوق .. فائق تقديري |
اقتباس:
انجبتنا بيئة صلبه .. كانت ولا زالت لا تعترف بالتفرد .. لا ادعي ذلك حتما وكلني عرفتني بها هكذا وتعرفت بها هكذا ولأن مرءاة النقد ابان الكتابة على الورق كانت تتفحص العابرين .. ثمة اشعة دافئة كانت تبعثها لنا .. كانت كالشمس حتى بردت الان شكرا لأنك تعطيني اكبر من حجمي ربما ولكني اثق بذائقتك ممتن لروحك واكتب .. يضحك النيل لصـــــــدى ام كلثوم واتشرب حضـــــارة تنبجس عين تزم الراحلين الشعث تخضّر الجناين قلت هذا الشعب يقرا فيه ما يشبه تقاسيمـــ انتصاره ملمح لموسى عصى تبيان تتقفر خطــاوي هالمداين خلتني اقرا افسر شيء من بحر الشعــــور بما نهاره قلت من يعشق قصيدة عمر مايحسب لها ند وقراين فائق تقديري |
يعجبني رقص حرفك .. ويطربني زف مشاعرك . ولا تترك يدك ثابته .. فمطر الحرف مُبهج لديك . صح كلك شاعرنا خالد |
.
هَاهِيَ، الرُوح تُواري نَّفسها حِين لايَعلو سَقفهَا حَد، وَ لاتُشبه بِيئَتها شَيئ حِين تَخُونهَا الحِيره، وَحتى حِين تُوفي! تَظَّل تَتَقصد كُل حَي لِتَبلُغ بِه مَا تَشّاء لا مَا ترى.. ، شكراً لحضرتك |
اقتباس:
بك ينتشي النص يحلق في سماوات الابداع ، بك تخضر اللغه ، تنجب الطرقات زهر الياسمين شكرا لأنك هنا فائق تقديري |
اقتباس:
فوجدت اثارا قديمة ..حروف دقيقة .. ووجه نحاسي مرمي للعابرين .. اعادته الى الحياه .. بهمسة علام تثير صخب السكون .. تذر على الملح لون اخر ممتن لك |
الساعة الآن 04:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.