|
عام ٌ وعام
يُــلــوِّح ُ راحـــلاً عـــام ٌ وعــام ٌ |
_ يُسـاورنا الـتـوجُّـس ُ مـن خـفــيٍّ ومَـن لدغـتـهُ أفـعـى خـاف َ حَـبْـلا : لولا الأمل لـما استطعنا المُضي قُدُما كما أن بالإيمان نشحذ القوة لاستقبال ماهو آتٍ ومُقدّر وبالمقابل .. [ مفاجآت الأيام ] تحتّم علينا الخوف من ذلك الحبل يا أستاذي حسن : فرحين بهذه الاطلالة البهيّة دمتَ نهراً [أبعادياً] عذباً لاينضب (= _ |
وانت بالف خير وسعادة شاعرنا الفاضل بالفعل خُطا الوقت عَجلى لا يشعر الإنسان ببركة الوقت والسنين تمضي كأنها على عجل .... اقتباس:
ويبقى المؤمن متمسك بالتفاؤل والامل مهما مرّ ورأى من صعاب . فالتفاؤل لا يخبو ما دام الانسان معتمدا على خالقه في تسيير الامور إلى الأفضل. اقتباس:
الشاعر المبدع حسن زكريا اليوسف صريحا من البداية وتمنح رأيك وردة فعلك بتلقائية من خلال ثقافة مكتسبة من خلال تجاربكَ الحياتية .... |
من الباب حتى المِحراب
لا مبرّر لآيات الأمل إلا اليقين في القادمات... وربّ الخير لا يُعدم الخير والآتياتُ به حُبلى كل عامٍ وأنت مُبدعٌ يا حسن/ ما :icon20: |
حقا لن يخبو الامل في عصمة الايمان بالله
ويكفيه بشريات هذا القلم وماجاد به في استقباله سلمت شاعرنا المبدع حسن وكل عام وحضرتك بخير ننهل من الشعر مايروي الذائقة ود وياسمين ،، |
عام أجمل من عام مضى يا حسن
ودام نبضك شعرا رائقا |
آه يا حسن ... لللأيام و ما تخبئه
نتوجس من الأعوام و ما قبلها لنا شاهد ... حتى انتشار الفرح يخلّف فينا بصيص خوف ... كأنه إنذار و لكن لا ينقطع الرجاء و الأمل بالله خالق الأيام و الأعوام ... الأخ المبدع دائماً حسن زكريا اليوسف ... شعر وزنتَه بإحساس عالٍ و شعور إنساني راقٍ كل الشكر لك ... |
ظل يقول كل مر سيمر حتى مر به الموت قصيدة تدعو للتفاؤل رغم أن الكون معتم ويتشح بالسوداوية أرجو يكون القادم أجمل للجميع |
| الساعة الآن 07:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.