|
هي شهد ..
هي ’’ شهد قبلة الصبح وتراتيل الطفوله هي جناين صبحي اللي كل ورده فيه تمنحني سكينه هي شهد كل ما باست ابوها ينبت النعناع وتغني فراشات البيادر ويستميل الضوء ’’ ظل وتستحيل تغرد أحلى من أغانيها بلابل ! وسهل يعشق لحنها عصفور حقل وساقيه غنّت غناها مع صباح الطير والصلاة الخيييير من نوم وملذات وملاهي الصلاة اللي عطاياها عطايا جت تفكّ الريق تفاحة شقاوتها نقاوتها شهامتها طعم يــــــــا بابا شراب التوت عنقود العنب .. ..ماها .. وماما طعم ثاني في .. مساها كل .. ما تلعب حصان بعنق أبوها ! كان يا ما كان قصه .. من أقاصيص وحكايا والمزايا ما تصورها المرايا .. يوم غرّق ورّق الصبح إقحوان بليل ثان وفجر دان وحلّ روح الزعفران بلون قَصتها ظفيرتها كما شمس الربيع الخامس الممطور في وجه البهيه البنيه تمتطي صهوة أبوها وهي تفاخر قائدة جيش البراءه ! تلمس أطراف السحاب الأبيض المغسول من صافي نقاها كل ما باست صحاري خد أبوها من تعبها عن [لهبها] تمنح النور التسامي تهدي الليمون قبله تسقي الأشجار غيمه في ثراها كل ماباست ابوها يسكن البلور عطر و كل قطره تكبر وتمسي بحر له طعم يحلى به شهدها |
هو الشعر يأتي بنا على صهوة الإعجاب نصبه شهداً ونهدي الغيم بعضاً من طهره عبد العزيز الرميحي على مائدة افطاري كانت شهد!! روحي تشكرك وتدعو لها حفظها الله لك وللطهر والشعر معاً |
وياالله على روعة شهد
تمنيت النص ماانتهى عذوبه واحساس احساس ياعبدالعزيز يشبه الغيم والصبح لن تكون زيارتي الأخيره سـ اعود كلما بكيت واحتجت للفرحه يحفظها ربي لك ياعذب |
كلاهما شهد يا عبد العزيز و الأزهار منك سلمت |
.
. وهذا النص / شهد .. كـ شهد تماماً / ياعبدالعزيز ..! . . مبهج دائماً .. . . كن بخير .. . . تحاياي |
عبدالعَزيز
عَذب ُ الحَرْف ِ والشعُور مُمْطر يَاعبْدالعزيز |
اقتباس:
هذا الحضور بهجه ونور كل الشكر |
وجهات كثيرة تتلوّن بـ شهد .. شعرا قصيدة : اليقين بها .. أنّها ( هيَ شهد ) , وأنتَ سماءٌ لا تتلو إلا ما كان كشهدٍ و أجمل تحية تشبهك يا عبدالعزيز . |
| الساعة الآن 09:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.