|
( كن هذا الذي تحب او ذاك الذي تبغض)!
( محن الحياة ليست مقدرة لكسرك ، ولكنها لتقويتك ) . (1) في المنتصف الآن حيث الآن نصفك تجتمع بك الأنصاف وتكتمل بك الطرق أنت لاتسير وحيداً وحدك لكنك وحدك من تسير به ولأجله الأفراد والجماعة اليوم لك كذلك الماضي ومستقبلك تفرد اجنحتك من خلال ارادتك ويقينك هاأنت تطير باتجاه كل شيء حيث الشيء طمأنينتك وحيثك لابأس بالانتظار رغم أنه منك وفيك ومن حولك فافعل شيئاً رائعاً الآن فربما قلدك الآخرون من حولك. هاأنت تفعل وحقيقتك بفعلك ماانت عليه فافعل ماتستطيع بما تفعل واعط مافعلت بما تستطيع ما لم تفعل . (2) اذا لم تطرق الفرصة بابك فاصنع بابك فليس صحيحاً أن الفرص لاتخضع للتركيب ولاتُصنع فكل فرص الحياة قابلة ( للخلق وللايجاد وللصنع ) الخلق فلسفةٌ مستقبلية لكن الايجاد والتصنيع قوة الحاضر ورهبته ابدأ كبيراً كما أنت من حيث أنك كلما استغرقت في شيءٍ أكبر منك كلما زادت فرصك في الحياة وطاقتك فقل لنفسك ولهذا العالم ( ماذا ستكون وتصنع ، ثم افعل مايجب عليك فعله ) واصنع فرصاً أكثر مما تجد فالحقيقة انك كغيرك يحق لك امتلاك ماحق لهم امتلاكه كي تبني مافيك من ضعف وما حولك ففحوى البناء الانصات وفحوى الانصات بناؤك البناء الموجود في كل شيء والّذي حكمته عند الحديث وبعد الصمت هي حولك واحتيالك وقلبك أن شاءالله والقوة ! |
نص رائع بكل معنى الكلمة يمد القارئ بوجهات وجهات
ومبادئ من الحياة القريبة للإنسان ومن عيشه ، فالنصح والإرشاد هو توجيه ومُعلم نحو الأفضل ، يسعد فكري لهذا الفكر النير الذي يوجهنا بخطوات رقيقة . نحو حياة أفضل ، |
يكفي أن الطاقة المنبعثة من ثنايا الكَلِم
تمنح الروح السموّ الفكري وثقة عجيبة بما يمكن أن يطاله المرء إيجابية عجيبة بورك القلم أيها الضوء |
ذا لم تطرق الفرصة بابك
فاصنع بابك ===== جميل هذا النص .. بأفكاره .. بأسلوب سرده .. بالأمل الذي يبعثه في نفوسنا .. والقوة التي يبثها في صدورنا سلمت وسلم يراعك |
دعوات جميلة وتحفيز للمثابرة والإبداع
نصوصك شاعرية مليئة بكلمات المحبة والحكمة دمت بخير |
كل سطر ... هو عنوان
و العنوان ليس إلا شجرة و كل غصن مؤهل لأن يكون شجرة مستقلة ... لكنه لم يفعل ! الرائع هنا أنني أمام نص شهي ... لكنه غير مطروح للتذوّق ! بل هو وجبة فكرية روحية توابلها الأدب ... تستحق أن يتناولها عقلنا و يمضغها حتى تستقر في ذاكرة الروح ... القوة ... الوحدة ... الفرص مكونات تغذي النفس و تجعلها في حالة تأملية حتى التشبع بشعور يبعث على الراحة ... فعلا ... فارس |
اقتباس:
نادرة عبدالحي الغالية والكريمة معك ياعزيزتي تستقيم الحياة للنادرين أمثالك الذين لهم من الأسماء مايدل عليهم شكرآ من الأعماق على العين الجميلة والحياة فيها النادرة والفريدة. |
اقتباس:
طاقة المتلقي عينه ووحدك عين الروح وصلاة القلم تبارك قلمي وهذا النص بحضورك. |
| الساعة الآن 08:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.