شــــــــــــــــــك ...
..
لا اكتب كـ سواىَ... فلا تقرأني بعينك و انظر إلى قلبٍ ادمته الشجون خافقي بين حطب الضلوع يشتعل فـ اما اكون او لا اكون كان عليَّ امتصاص مُرّ الغضبِ من لبٍ سقيمٍ و ما أن جرعته حتى باغتني الجنون و ماءً شربته فلم يرو لي عطشا فـ الشكُ شوكٌ و النارُ ظنون.. فريد 17/12/2019 |
لا يدري بالنار إلا من يقاسيها...
و لا يشعر بالألم إلا صاحبه.. فلا تشك إلا بالحق.. تلك الحقيقة الصادقة لقلبك النقي.. احترامي لك.. |
الشك آفة العشق
رسالة قد تفي بالمعنى لكن خلفها الكثير مما لا يكتب دام حرفك الباهي مبدعنا د فريد ابراهيم ود وياسمين \..:icon20: |
فريد أبدعت
|
الكاتب فريد إبراهيم يتوجه بصورك مُباشرة لقارئه من المهم حقا القراءة بصوت الكاتب ومشاعره ، لكي يصل إلينا الإلهام كماااا خرجٍ ، لا تقرأني فقط بعنيكَ بل اودكَ ان تشعر بهذا القلب الذي كتبتُ منه بوحي ، هذا القلب الذي أدمته الأحزان ، اقتباس:
هو ما زال موجود بين الضلوع كما هو في الواقع ولكن هذه الضلوع أصبحت حطبا مشتعل ، وتصيبه السنة اللهب ، اقتباس:
فالشك يصفه بأنه شوك والشوك كما هو معروف لا يرحم من يقترب إليه، فالشوك مؤلم لذا نرى الكاتب ان اقرب أمر للشك هو الشوك ، والظن يراها كالنار تأذي وتلتهم كل أمر في طريقها ، اقتباس:
وكُنتَ مُحقا عندما أوصيتَ ، |
الساعة الآن 08:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.