الوجع الغائب
كان يعتصرني وجعه ..
حتى غادر بملئ ارادته !! |
تأتي بلا إستئذان وترحل دونه، هي هكذا الأوجاع يا عبدالله ! طاب حالك. |
وحين ترحل تأخذ بعضنا معها ! |
وحينَ تأخذُه، يذبلُ كل ما تبقّى فينا مُنتظرًا ذلكَ البعضَ لعلهُ في يومٍ يروينَا !
|
نعود لذات الوجع بعد مئين عمر و آهات، عل الوجع يبرد و نرتوي وجهه الآخر لكن، لا ضمان.
|
وَحين يعود يَجدنا اكتملنا ....! |
لن نكتمل إلا
ببمارسة التعب على اكمل وجه ...!! |
في الغيَاب لا صبرَ لي ..!
ولي كل الهواجس |
الساعة الآن 07:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.