( جنية المطر الصَّغيرة ) ،،!
سمية عبدالله إيقاع الحروف بين أناملها أفكار تجهل معناها الكلمات تصوغ لها من المطر ما يعفّر جبين السطور المذنبه بالغفران ولانها جنية المطر الصغيرة هي وحدها الـ قادره على نطق النور مساحه حره في زمن الحريات وفرحة بإتساع السماء تناولوا رسم الشموع لها وأمواج التهاني بإقلامك ود وياسمين |
: ولأنها جنية المطر تبنتها الغيوم سفيرة لنواياه السخية.. وتسقي روحي بها .! سماء يا سمية سماء (: تمارس الإجرام صبحاً يا صالح حين أهديتنا العصافير والشمس والسماء.. وردة . |
الله يعمر عمرها بطاعة الرحمن عزوجل
صالح : وفقك الرحمن ياقمر القلوب :) |
عُمْرك ِ سعيد ٌ بطاعة الرحمن ياسمية
كُل الشكر ياأباعبدالله |
اقتباس:
لا يزال الطفل بداخلنا موجوداً مهما كبرنا.. لأن الذاكرة تحتفظ بالكثير منا هنا في أزقتها القديمة منذ اليوم وفي الساعة الثانية عشر صباحاً وأنا أحاول أن أكون كبيرة إلى أن تعبت ونمت كان الصباح - رغم أني نائمة - مختلف لأني سعيدة جدا وسعدت أكثر وأنا أقرأ هذه الحروف الآن من المبهج أن تعلم أن هناك من يتذكرك ويحاول أن يخلق مساحة من فرح تغمر القلب بـ النور صالح العرجان .. شكراً لك / امتناني لـ روحك ودّ وياسمين |
اقتباس:
ولأنك الحضن الدافئ الذي طالما لجأت إليه .. وسأظل أنا أحبكِ كثيراً يا منال.. كثيراً جداً ممتنة / شكراً لكِ ودّ وياسمين |
اقتباس:
اللهم آمين.. وإياك يا سعيد شكراً لك ودّ وياسمين |
اقتباس:
آمين.. الجميع إن شاء الله شكراً عبد الله ودّ وياسمين |
الساعة الآن 12:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.