الأقزام والتسلق على اكتاف الغير
تسلق الجبال والمرتفعات الشاهقة ( الصعاب) لايستطيع القيام بها
إلا من جبلت نفسه على حب التضحية وتقديم الجهد00 الخارق للوصول لقمم تلك المرتفعات 00 والطموح لدى الإنسان هو ما يوصله لغاياته أما الأقزام 00 فقد تحاول مراراً وتكراراً التسلق ولو على أكتاف الغير للوصول لاهدافها وغاياتها 00 ولكن دعهم ياصديقي 00لن تتحقق0 احلامهم والنتيجة معروفة سلفاً00 من يعيش على أوهامه وخيالاته 00 لن يصل لما يريده00 كثر هم من يركضون باتجاه الشمس ولكن من يرى النور هم قلة 00 محمد الثوعي |
وإن تسلقوا لن يبقوا طويلاً لتأتي ريح الحق تسقطهم من فوق الأكتاف ليكونوا صرعى كأعجاز نخل خاوية ..!!
/ شكراً الأخ القدير / محمد الثوعي .. تقديري وتحيه .. |
الاستاذة القديرة 00نوف المطيري ممتن لك ِ من الاعماق على مرورك الجميل لمتصفحي احرفك قبس من نور اضاءت المكان ودي وكثير التحايا |
ما أكثرهم أيها الراقي وإن تعددت الأهداف ,, فالهاوية واحدة .. شكراً لك |
القديرة 00حنان العصيمي بوركت ِ يااختي الفاضلة على جمال ما خطته اناملك هنا في متصفحي احرفك قبس من نور ودي والتحايا |
الطبقة المتسلقة هذه تصعد وتصل قعلا لان الواقع لايعترف بالمكافح الطموح
ولكن فكرة المبدأ ورفض الصعود على اكتاف الغير هي التي تمنح الانسان نشوة الحياة والوصول وان فشل . |
راق لي ماقرأت هنا
تحياتي وتقديري |
اختي القديرة 00موضي عليك ِ بركات من رب السموات والأرض لجمال حضورك وروعة حروفك ِ اضافتك سيدتي مميزة ودي وتقديري |
الساعة الآن 03:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.