هي ولا أحد غيرها
يفكر فيك وينشغل بك ويشفق عليك ويتساءل هل تعب ؟ هل مايزال قادرا على الاحتمال ؟ هل هو مريض ولايعلن ذاك ؟ هل هو حزين ويبين ؟ هل هو مكروب فيبتسم عنوة؟ هل هو صامد أم صامت ؟ أيعيش سعيدا ؟ أم الحياة أتعبته ولقي من لايستحقونه ؟
الكثير من هذه التساؤلات تشغل بال شخص واحد بهذه التفاصيل وأكثر وهي الأم تجاه ابنها حتى بعد أن ترى أبناءه يكبرون ، لاتفكر في تعبها بل تفكر في إرهاقه . |
الساعة الآن 11:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.