سوالف شوگ
في خبايا كياني
حكايا عتيقة في دمي ذرات لأنثى كانت ولازالت رفيقة في عيوني صورتها ضحكتها ابتسامتها الجميلة الرقيقة ويحها في كل شواردها انيقة كيف ابعدها عن خيالي وهي امي وحبيبتي والموثوقة والصديقة |
كي لاتشوبها شائبة سأبتعد
وسأحتفظ بكل ذكرياتي معك سأحتفظ بك كأجمل ماوهبني الرب من عمر لأنك منحتني القوة والجنون ولأنك كنت الساعد والعكاز والقلم وحروف القصيدة الانقى سيكون لنا يا انت كل ليلة سيكون لنا لقاء نفتح صفحات كتابنا الكبير ونقرأ الحب. أحبك ابدا |
السوالف تنتهي
بس سالوفة عشگنه لاخر عمرنه اتضل ماتموت |
تريد انساك
وانت أعذب جرح محبوب تشتاگلك روحي وبكل حنية الچمنك |
صمتك موشح اندلسي
صاغته يد الرب لأكون أنا مجنونك الأول وقتيلك الأول والمتيم الذي يبحث بين شفتيك عن زمزم الخلود |
اعشق ضحكتها تلك المجنونة الجميلة
لكنها دائما ماتكون بخيلة كفصل صيف حارق. اكرهها واشتهي قربها 😍 |
هويتك.. بكل ذره مني
غشيم وچنت اظنك اول الفرحه |
شفايفچ غيمه
وروحي عطشانة لسالوفة مطر فلك طر الوكت من تعطش حبيب |
الساعة الآن 07:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.