لكلٍ مِنّا زوايةٌ تستقطبُ من خلالها رؤيتهُ العميقة الصور لتصوغها بطريقة الإستثناء !
سعيدة برؤيتك تلك .. وأكثر
تكرمي؛ ولأجل عيناكِ سيكون :34:


كثيرُ ودّي

ومن قال أني في حضرتكِ يسعفني الكلام (:
فقط أكتفي بابتسامةٍ عميقة، مفادُها؛ كم تألفُكِ روحي


لاحرمتك :34:

بدايةً؛ دعني أشكرك على ماجادت بهِ لغتك الثرّة، إثر قرآءةٍ لتفاصيل ريشتي ،
صِدقاً أبهرتني تلك الصورة الوليدة !
ومالقاربان في رؤيتي، سوى أمانينا النائيةِ جداً وللغروب أقرب .. وأكثر !


تكرمونني دوماً بهذا الكمّ من الحضور المترف، والثناء الذي أرجو أن أكونهُ،
فالحمدالله على عظيم آلائه ومِننه،


تقديري الجمّ

ولا يُدرك حجم تلك المتعة سوى عيونٌ تألفُ الألوان وتمتلِكُ رؤيةً كأنتِ
شكراً بحجم السماء؛ اللوحة الأولى أسرتني !!
احتفظت بها في أرشيفي (:
سلمت يُمناكِ ... لاحرمتك صديقتي

تخونني الأبجدية لأصوغ منها جُملاً تكافيء كل هذا الكرم والإطراء !
سارة /
شكراً من القلب


محبتي

وكريم الحضور دوماً أستاذي القدير


شكراً و أكثر

ناطقة وإن لم يفهمها الآخرون

هنيئا لمن يمتلك لغة لا يسمعها البشر !
إبداع ~`

كل الشكر