لها .. فقط
الذكاء ..
سلاح خطير على من لا يجيد استخدامه .. . . مراقبة الناس .. دافعها الحنق .. أو التعلق .. . . انا .. لا أستحق حنقك .. . . انتِ .. لاتجيدين التعلق .. . . . أولستِ كــَ صوت تصوف في دعاء الأولياء .. أولستِ كــَ صدق النبوةِ .. أو طهارة أ نبياء .. اولستِ كــَ صبر الطواحين .. على ترف الهواء .. ................................... تمشين هونا.. ترقبين .. قوماً .. كراماًَ .. اتقياء .. يتجاهلون الجهل .. تسليماً بما كتب العناء .. أنثىً ويكسوكِ النقاء .. منّا الذي .. قد لا يرى .. ما كان منك هو السواء .. فمن الحياء .. إن كنتِ أنتِ ذكية ... أن توهمينا أننا _ وهماً _ تفتّقنا ذكاء .. لتطال أعناق الحكايات السعيدات السماء .. فمن الغباء .. أن نعتقد أنّ ................... أغبياء .. نافع |
من المؤلم ..
أن تكوني هكذا .. ......... منهارة بلا رادع .. |
لعلمك ..
أنا (كنت ) أحترمكِ جداً .. بلا مقابل .. الآن .. مشاعري سلبية .. بلا مقابل .. .. .. لن تستطيعِ الحضور .. لأن الضعف والتواري صفة أصبحت تتكرس في إندوجينات وعيك .. . . |
عبد الله ثويني ..
لها فقط ... وش جابك هنا ... ! |
عندما تنمو العلاقات العاطفية في مكان يفترض فيه أن يكون بكراً , أو أن تكون هذه العلاقات مشكّلة قبلاً فتظهر بوضوح يموت وهج المكان ويفقد الكثيرون الرغبة والدافع .. لأن الإعجاب الموهوم يتحقق له العدم ..
. . . البوح بالحب يوجده ( جسدا) فنصاب بالملل من جسد الحب .. . . . الإلهام يحتاج لكثير من الوهم .. التوهم يولّد الإلهام .. . . . لمالكي الأجساد حباً ... يجب أن تكون هناك بدائل لتحريض الرغبة وإيجاد الدافع .. كيــ تٌخلق الجودة .. في المكان .. |
هناك .. حيث الهواء النقي
هناك حين تكون الروح لا يداخلها التسويف والريبة .. هناك .. حضرتِ .. فحضر الفرح .. عدتي كما انت .. احبك بطريقة مختلفة .. |
يالله ..
حضورك .. لايفصله عن غيابك سوى لحظات بكاء , ،، ومدى طويل من بسمات الحزن الصفراء , ,, المتأملة لعودة مؤلمة جديدة .. وراح يرتِّل .. في غُرَفِ الحُبِّ المتسامي يا مونستي .. تهطلُ أرواح ٌ .. أجساد ٌ .. يغدو _ النشوة ُتربكهُ _ الفِكرْ . يترنّحُ .. وبصوتٍ خافتْ : كلُّ حضورٍ أول بكرْ ... يهذي .. أنتِ (الكبتُ ) .. وأنتِ ( الشيزُفْرِنْيا ) .. وأنتِ (السُحُبُ) وأنتِ (الطُرُقُ) .. وانتِ ( السَّحْبُ ) وأنتِ (الطَّرْقُ) .. وأنتِ الفكرْ . ويحرّفُ محراب التقوى .. والأسفار : أنتِ فرحُ الموتُ الممتدُّ خلوداً حينَ نموتْ .. انتِ معجزةَُ .. تشبهها قصة ُ يونُس .. حينَ تهاوى ببطن ِ الحوت .. يجثو .. وهناً .. إيماناً .. تعظيماً يجثو : أنتِ الماءُ .. وأنتِ .. أنتِ .. انتِ القوت ْ . وترانيمُ البحرِ الصاخبِ والياقوت .. أنتِ تغرينَ النساكَ .. وتغرينَ النورَ وتغرين السورَ.. وتغرين اللمعانْ . أنتِ .. تجسيدُ الإحسانْ .. انتِ إيمانٌ تكسوهُ الرَّدةٌ .. أنتِ دُعاءَ قنوتْ . أنتِ أنثىً .. لا يشبهك أحدٌُ حتى أنتِ .. في غُرَفِ الحُبِّ المتسامي يا مونستي يغيبُ الفِكرْ و .. كلُّ حضورٍ أول بكرْ ... نافع |
البارحه بارحه .. والزفره الزفره = = والسالفه .. سالفه .. والما درَ بــ يدري ..!
بس على مين ؟ ..... دون كيشوت.. والعذر الواهي .. ماذا يعني ذلك ؟؟ تهوى إرباك (التحف) الأنتيكا أشباهي ؟؟! ................................. طفلتهم تتهادى كسلا .. بنت الـــ ....... ماخلقت مثلي من طين ..! تعرف .. سيلفر ... ذو الساق الخشبية .. تهوى قصة .. روبن هود .. تعشق تمثال الحرية .. والــ بيغ بين .. كليميرو .. يسكن شرفتها .. . . . لمحت تعبي .. تحسبني ما (شفت الدنيا) .. بس على مين ؟؟ فأنا كهلٌ وتجاوز عمري العشرين ..!* * عشرين : عندما كنت صغيرا كانت الوردة داري .. نافع |
الساعة الآن 09:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.