[مَقْبَرَةٌ لـِ ذِكْرى مُختَلة - بِلا نُور ]
: : [ ورقةٌ قدِيمة ] .. [ بل أُقسِم بِأنها قدِيمة ] .. هِي مُحاولة إنفجار لا أكثر http://almlham.jeeran.com/photos/1176921_l.jpg يقول - شفاهُ الله - ::- كُنتُ أرمُقُهُ مِن بعيد ، أحسنتُ الظَنْ بِِه ، و بعد فِكرة و نظرة إقتربتُ و كان إقترابأً مِن طرفِها ـــ أغمضتُ عينِيهِ ، كاد ان يغلقهما تماماً و لكِن ... تفائل خَيراً . هل يُعقل ان يكُون بقِي لــِ لنُورِ وُجُود ، كُنتُ أعلم و اؤمن بـِ أن الإحتِرام و الصِدق و الصراحة خُيُوطٌ تنبثِقُ مع كُلِ علاقةٍ لِي . عُدتُ ذات يوم ، أمسكت قلماً و كتبت عبارة :[ قد يكُون ] . فــ رسمتُ كوناً مُختَلِفاً و بقِي الـــ أمَلُ [حِكايةً ] قد تتعددُ صِفاتُها و مناقِبُها . و رسمتُ بـِـ لونٍ أبيضِ و فقطــ ، أحسنت الظن و لم أخلُق لِــ الغدرِ عُنواناً أو طقساً و كُنتُ كُلمَا هبت رِياحُ الإختِلافِــ ، أحتوي و أحتوي و لكِن .. تعددت بروتُوكُولاتُ التفنُن فِي عزفِ بعضِ الــ جِراحِ ، و وضعتُ فاصِلةًً كَبِيرةً كانت بــِ حجمِ علامةِ الــ [أصبِر] فقد حُق لك أن تفرح و تسعد . فـِــ في نورِ ما توقعت خيراً ان شاء خالِقُ الكون و بانِيه . فــ لا تستعحِل قُدوم بعضِ المطر . و إن كان الجو المُحِيط صيفا ً . حاوِل أن تصبر و تترقب هطول كُل الغيث . أشعلتُ بعض وقُودِ [الفرح] و سِرتُ فِي طريقٍ لا و لم أتوقع ان يكُون شَائِكاً . سُرِرتُ عِندما سمعت نبرة [ضحِك] تولدت مِن شِفاهِها بِــ غنجٍ ليس كــ غِيرهِ و رسمتُ إبتسامةً بيضاء على مُحياي و كُنتُ أتأملُ الصُبح و اقرأ الكف لـــ ذكــرى ربما ستُقلِب بعض الأوراق و تضعهُ فِي دُرجٍ مُختلِفٍ فِي شكلِهِ و قالِبهِ بل حتى أنني تخيلت القلب في حوزتي . دُرجٌ صُنِع بـِـ صدق و شُيِد بـِـ صراحةٍ و لم يُعلِن هُو إلا شِعار :[ أنا بشر ] . و لكِن .... أتعلم أيُها المدعُو [ حُباً ] كم أنت لذِيذ و شهيٌ في كُل لحظاتِك . قطفُك و جنيُك و أكلكُ و شُربُك و تنفُسك و أستِنشاقُك شهِيقُك و زفِيرُك و و و و طوِيلةٌ [ هِي ] القائِمة نشتهِيها و نتلذذُ بِها .. أُكرر بل نُكرُ الحديث عنك و مِنك و فيِك . و لا نمل .. رُبما و [ لن ] رُبما رُبما .. حتى أن الشِعر نالهُ ما ناله مِن الحُضُور : [POEM="font="Simplified Arabic,5,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=sp num="0,black""]الظما لو صاح لي يا من سقا = اسقي الاوهام و اخذها معاي حاير بطفلن على جبالي رقا = ما لقاني غير تايه في فضاي هو هقى و الليل بنجومه هقا = و ما هقيت احدن يحقق لي رجاي فضفضة ذكرى تخلينا اصدقا = يمكن الظامي سرابه فيه ماي [/POEM] و لكِن .... بــ ماذا أمسكت ؟ و لــ ماذا ترددت ؟ ينتابكــ [قلق] في ظلام يكاد يقتل بعض ــ معالم [الحيرة] و ملامحها ..!! . فــ ارتجال [التصرف] في لحظة [عجل] من لا ادراك تقضي على كثير من [وقت] بلاا إ ق ت ن ا ع .. أتسائل : ماذا لو سُمِح لك بــ أن [تضع فوق كل شيءٍ] ركام من بعض [ذكريات] ماذا عساك [فاعل] \ [صانع] \ [قاتل] و يستمر يقينك بأنك م ح ت ـا ر فــ فِي كُل لحظة أعتقد أن لو وُضِع [الماء] في أكفي لما ـــــــــــــ تساقط . بل رُبما [يعلو] و ســـ أخبرُك يا [ عنِيد نيوتن] ..! بِــــــــ الحزن [يعتصر ] في دورة قتل الفرح حين حين .. حين حين حين حين حين حين ....!!!! ربما هناك بصيص من أمل لــ أنكماش \اغلاق حين لحظة فرح تعلو ندائتها بعبارات [أقترب ــــــــ أرجوك ] و يتساوى الفرح مع رفيقات الحرف حين امساك بــ ألم و هل يجيب الـــ [أمل] فــ كُلما أقتربت روابط الكائنات [الأصبعية] في عالم [الكفية] ســـ تزداد روابط [الجمال] و لكن ـــ هل من مُنظِر لــِ ،،، هذا ..!! لِــ نتتظر ((لعل و عسى )) و لكِن .... ما أنا بــ [مُتفائِل] كثيراً مما أراهــ \ أسمعهـ . فلا وعي ـــ ينتشر شذاهـ و لا قليل من أقل ...!!! ما يمكن أن أتخي .. ل ..ـهــ يهذب \ يهذب \ يهذب بعضاً من معالمهم [ أيُها الحُب ] ســــ أذكُرُك بِالخيرِ ..!! و اتذكر بــِ أنك كُنت في يوم عُنصُراً فعالاً فِي تارِيخ ذِكرى و ان لم تحمل بعض النور في لحظة اسدال سِتارِها . و لكن ريثما تستجمع قواك [ان كنت تملكــ ها] سأترقب نصراً \\ عذراً لك . و يبد ان عقارب الساعة تتقارب و تنتشِر أنوارُ التعتِيم لـــ قلق يؤرِقُك أنت .. و فقط .. أما أنا قد تعودت أن أسترسِل لِــ أجِد نفسِي فِي كلمةِ [صِدقٍ] عُنوةً ... أما أنت [ وقوف ] ..!!! فـــ لا أعلم .. قرر فـــ الوقت يسير و الاعذار تطير ..!!! و السِتارُ يُشارِفُ على نِهايةٍ مُرةٍ مُ مُ مُ مُ مُ مُ مُ ـــــــــٌرهـــ و تستمِر [ و لكن ..!!! ] [ أ خائِنٌ أنت يا حُب ] [ أ خائِنٌ أنت يا حُب ] [ أ خائِنٌ أنت يا حُب ] ] . |
: بدأ من ورقة قديمة تحملها رياح الذاكرة تسقط بقلب اوشك على " الإنفجار " وانتهاء بــــ ـ ـ ـ " مدري " أكتمل النص وأصبحت " ورقة ......... " م . عبد الله الملحم نص غارق في الجمال غمام النثر / حمام الشعر شكرا للريح ولك : |
و لكِن ....
أتعلم أيُها المدعُو [ حُباً ] كم أنت لذِيذ و شهيٌ في كُل لحظاتِك . قطفُك و جنيُك و أكلكُ و شُربُك و تنفُسك و أستِنشاقُك شهِيقُك و زفِيرُك و و و و طوِيلةٌ [ هِي ] القائِمة نشتهِيها و نتلذذُ بِها .. أُكرر بل نُكرُ الحديث عنك و مِنك و فيِك . و لا نمل .. رُبما و [ لن ] رُبما رُبما .. لا يقل هذا الشعور عن شعوري بنزف قلم استوقفني بكل احترام وتقدير م . عبد الله الملحم تقبل مروري على سطور الابداع |
. مُخضبٌ بِـ الجَمال [ حَفظَهُ الله ] (: عبدُالله لَولاَ ضيقُ الوقتِ الخَارج عَن الإرادَة .. لكَان بَقائِي أطول .. للتعمقِ أكثر .. أعدك سأعُود .. ولِحين عَودتِي جَنائنٌ من الورد .. . |
القسم هنا ما هو إلا حيرة المصباح وتذبذب الجاذبية ،، الماء يتطاير في وجه الذكرى وظمأ الملامح ،، رثاء أم اقتحام ،، سراديب عارية ،، أمل مجهول حتى حين ،، خير من حزن راهن ،، عالم مجدب عالي الأصوات بلا أجوبه ،، عزيزي عبدالله ،، مشيت هنا تحت سطوة خطواتك المربكة ،، وبين تردد الأماني وتبدد الغيوم ،، حقيقة لا أدري ؟! متألق كعادتك ،، متحف لذكرى خالدة عنيدة ،، أذهلتني فوق ذهولي أخي الكريم ،، لك أعذب التحيات |
هذة الورقة يــ عبد الله ... تؤكد أن ذاكرتك معتقة باللغة والجمال والإبداع ...!! حرفك مدرسة ... يبقيني بالصفوف الأولى بالقراءة والإنصات ...!! وألف مبروك يا عبد الله مقدماً ... تحياتي |
وجمالٌ يتقزم الحَرف أمامَهُ ورقة كَـ كِتاب خَط بماءٍ مُعَتق :) أبدعت وأكثر وأكثر أخي الفاضل مودتي وأحترامي |
.
. غرغرة الذاكرة تتعالى مع كل نزف لحرفك لنبقى أمام مشهد من جمال السبك والمعنى ونر تقـــــــــــــــــــــي م/ عبدالله تمتلك حرووفك جاذبية مختلفة ممتنة لهكذا نص احتراماتي |
الساعة الآن 03:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.