|
الجرح تكتيكي X طلاسم ظلالي
أحبابي هنا
السلام عليكم لهذا المكان ظل يحتوي النبضات اللاهثة إنتي على بـاب ذاتــي عـشـق مـتـزخــرف ............................ وعـــذوق صـوتــك تـــنـــدّي لـي شـبـابـيـكي لا نـسـنـسـت طـيـبــتـك..أوراقــي ترفـرف ............................. ويــحــب نـبـض الـفـكـر فالـحــبر تــحــريـكـــي واكــتــبـــك حـرفٍ حزيـن وحــب مـايــذرف ............................. إلاّ دمــــوع الـيـقــيــن بـرمــش تـشــكــيــكـي ودي أبـــوحــك مدى والـذنــب مـتـكــثـّـف ............................ ودي أبــــوحــك هـــدى...يااطـهــر مـســاويــكي كـنـّـي على ( مــامضـى ) من الريح متأسّـف ............................ واللــي بـقـى لــي من الـصـمــت الـكلاسـيــكــي والـحـين أنـزف - كـثـر مـاكنت - مــاأنــزف ............................. تـخــيـّـلي كــيــف صــار الـجــرح تــكــتــيـــكــــي! تـــدريـــن في غـيـبتك هالعمر مـتـوقـّـف ............................. وهـي فــرصــة الـعـمر لاجل اشـعـر بـ تـفـكـيــكـي مـتـلـّـهـف ومـجـحـف ومتـحـسّـف ومـنـصف ............................. مـشـهـد ضـيــاعــي بــدنـيـاك درامــاتــيــكــــي بـعـضي لك وبعضي لـ ( بعض اللي لك) يـهـتـف ............................. يـعــنــي أنــا مــلـكك بـنـظــرة مـمــالـــيــــكــي مــادامــك فـ بـــاب ذاتـــي نـقـش مـتـفـلـسـف ............................... لابــدّ مـــاتـنــكــســر فــكـــرة شــبــابـيـــكــي , , , , بيدي وضوح الشعر عرّك عيونه ...طاحت عليها شعرةٍ من خيالي تصحى على ( رنة) جروحي فنونه ...ولازم قبل يغفى ( يركّد) هبالي يوم اغتسل بي حزن..طهّر سكونه ...راح ونسى يقفل ( مياه ) انفعالي يلبس بقايا بحّة ٍ لي حـنــــونــــه ... يتعطّر الصدق..ويشم احتـيـالـي مدري تعجّل لاجل أسأل طـعـونـه ... والا تعجّل لاجل يـطـعـن سؤالــي !! لو كان (سطحي) قلت تذبل غصونه ...ولو كان (رمزي) قلت: يروي ضلالي من يوم داومني فـ مكتب جـنـونـه ... صار الورق صبحي..وحبري ليالـي يوم ارتشـفـني كنت حد السخونه ...ضيّعت نصـفـي لاجل أدلّ اكـتـمـالي يفــتح ( بريده) كل ماطاب لـونـه .... ولايشـوف الا طــلاســم ظلالـــي والله أحـبـه بس محتــاج اخونــه ... صرت انشغل به دون يطري فـ بالي وان غاب ( ماتخصم) سنيني شجونه ... دايم يوقـّـع عن حضـــوره خـيـالي , , عبدالعزيز فهد |
هذا المتصفح يختصر على الذائقة البحث هنا إبداع ليس بمستغرب على الجميل / الودعاني سـ أعود إن شاء الله |
طلاسم مبهمة إلا من الجمال
وتكتيك لـ جرح أخرج نصّا تكتيكيّ المعنى عبدالعزيز وللعودة طعم آخر باذن الله شكرا لك |
عبدالعزيز الودعاني . . . هنا جمال الشعر . . تنقل شعري متألق صح قلبك |
: لكَ وَ لفلسفتك ولعقلك وَ جنونك .. وَ طيشك وبعثرتك وَلملمتك .. ما لا يحدّهُ حَدّ من الاعجاب .. فأنت من القِلّة الذين يُحفّزون على الكتابة .. عند قرائتهم .. _ تقديري و امتناني _ |
اقتباس:
صـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــح ابدااااااااااعك ملايين ملايين ملايين لاهنت على حوفك الذهبيّه |
. . عبدالعزيز الودعاني بدون إقتباس .. كل ماهنا مثير ومدعاة للبقاء طويلاً في حرم هذه الروعه الف صح لسانك على هذا الحرف الراقي ودام نبضك الجميل . . . |
عبدالعزيز الودعاني ــــــــــــــــــــــ * * * " بيدي وضوح الشعر عرّك عيونه ــــــــــــــــــــــ طاحت عليها شعرةٍ من خيالي " هو الشعر باسق العطاء وشاهق السماء إذ يتمرّى بشاعرٍ جُبل على قطفه وعزفه لا يُثمرُ إلاّ خالصه و خصائصه ... عبدالعزيز الودعاني : من الشعراء القلّة حدّ النُدرة والقادرين على بثّ الروح في الشعر وما هذان النصان إلاّ نَفَسٌ ونبضٌ لذلك . وفي كل نصٍ له يُثبتُ أنّ للشعر أبواباً أخرى يدخل من خلالها الضوء و الأكثر قدرةً هو ذلك القابض على ومضةٍ منه كما فعل ويفعل دائماً هذا الودعانيّ بكل حرفٍ يزخرفه شعراً ويُشعره بالزخرفة إتقاناً لا يُجيده سواه . من المخاطرة بشعر بترُ جزءٍ من نصٍ والحديث عنه لكنّ الأقرب للخاطر من شعر هو أنْ تتحدّث عن باقةٍ من الشعر تورّدت وتفرّدت بذاتها ولذّاتها لهذا الشاعر العذب حدّ التقاطر من غيمة . عزيزي وشاعري .. الحديث عنك وإنْ كثر ، قليلٌ جداً هو مع ذلك لن يصل إلى روعتك مهما بلغت روعته لكنّ الشافع له أنّه عنك وإليك . فشكراً لك كثيراً . |
| الساعة الآن 11:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.