( صَاحِب الخُماسيه )
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...58b7ce0f37.jpg
يقول السيد عبدالرحمن بن مُنيف: " أحمق من يُعير كِتابًا وأحمق منه من يَردهُ " .. واقول لم تقف على الكتاب قارئهِ أو حامله ! الحُمق يا سيدي بات كشُرب الماء على الرّيق , حتى أنه وَصفه طبيه في بعض الأمور !؟ هَاهُنا شيئً مما لدى هَذا الكَبير الكَبير جداً مابين هذه السنين سأعيش.. [ 29 مايو 1933 _ 24 يناير 2014 ] م , |
" لُغة الأرقام " خلال الـ 71 عام تقريبا من عُمر السيد عبدالرحمن يلزمُنا منها عام 62م عام 67م عام73م عام75م عام81م تُعتبر هذه الاعوام.. كـ حد فاصل , نقله , بدايه .. اياً كان المُسمى ماقبل ذلك يُعتبر امر غير معني حاليًا فقط. , |
" النَبش في الأرقام " دائمًا الرقم مُهم لاسيما في سيرة مُؤثر غير مُتأثر ! كُل سنة من حياته لها حيثيات مَشحونه باحداث الساعه لابُد يَلتفت إليها من يقرأ ليَعي اما من يقرأ ليُملئ فراغه فالرقم يُثقل عليه للاسف جداً !! في 62 م تم عقد مؤتمر حمص السري تحديداً في 8 آيار لحزب البعث العربي الإشتراكي لأسباب سياسيه لاتعنينا حالياً وبما أن صاحبنا عضواً به مُنذ عام 52 م فقد انهى عضويته بعد المؤتمر مُباشرة . اذاً , عبدالرحمن الآن تقريبا في 29 من عمره , طوى صفحة من حياته يومياتها سياسيه بحته بمجرد خروجه اصبح شخصية عادية ولكن بالنسبة لنا ليست تامه فهو للتو خارج من بروتوكولات ودهاليز غامضة , ولإن الدائرة بشرقنا غير شكل سيكون مَزكوم جداً جداً يحملُ في رأسه إفاقه ما حَصل ومالذي سيحدث ! ما كانت تلك المَوجه التي رَكِبها ورفاقه قادره على وضع نقاطه على الحُروف كي يقرأ جيداً دون تشتيت وما كان بين الحقوق والنفط ساحات شائكه أبت إلا جَرهُ إليها ك إنسان يُنعش آخر والمنطقه كانت تلقُم ليلها ونهارها مُفردة " لعنه " ألقى عباءة مُثقله بالأنانيه تلبستُه بغير نيه رُبما لم تظهر شخصيته بحياة تكون رغبة فرديه خاصه اكثر من كونها مُرتبطه بحدث بتاريخ برقم بمزاج سياسي ! لكن ومع ذلك هناك فاصل فاصل ليس بهين احدثه لنا الرقم 62م * لو لم يكُن عُضواً ولو لم يُنهي عضويته أكُنَا قرأنا شيئًا ك الخُماسيه .. !؟ .. بيننا وأنفسُنا افضل , |
* لو لم يكُن عُضواً ولو لم يُنهي عضويته أكُنَا قرأنا شيئًا ك الخُماسيه .. !؟
*************** قبل يومان كنت أتحادث مع أحد الأشخاص عن دور المثقف في المجتمع وتأثير الحزبية عليه ... والآن أنت قد جلبت المثال الحي دمت بخير وعافية |
متابع لك علام وبشغف
لدي أعمال عبدالرحمن منيف وبالتأكيد الخماسية لكني لم اقرؤها بعد ولست أدري لماذا لا أفعل ربما لخوفي من أن أصبح متعب الهذال في الانتظار |
* لو لم يكُن عُضواً أكُنَا قرأنا شيئًا ك الخُماسيه .. !؟
: نعم ولو لم يُنهي عضويته أكُنَا قرأنا شيئًا ك الخُماسيه .. !؟ : نعم ولو ظل عضواً أكُنَا قرأنا شيئًا ك الخُماسيه .. !؟ : نعم وذلك لأن الرواية كانت نتاج قراءات في المقام الأول , إذ أن الكاتب لم يعش في المناطق المذكورة وأعتمد على المخيلة فـ كانت أدبية عظيمة أستخدم فيها لغة أشباه المثقفين اللغة العامية المفصحة , ولم تكن تاريخية بالشكل المطلوب المتقن كما في البؤساء , الدراما لعبة دوراً كبيرا , مدن الملح رواية لاتمل مابين هذه السنين سأعيش.. [ 29 مايو 1933 _ 24 يناير 2014 ] م معاً .. وكلنّا آذان مُصْغِية أستاذة / علام : القلم المبهرّ شكراً لك . |
اقتباس:
حضورك راقي استادي فيصل انرت اشكرك |
اقتباس:
برأي القراءة بالحُكم المُسبق مُتعبه التردد وارد بسبب الهَاله التي احاطتها ورُبما لا رغبه لديك الآن لكن ستفعل عندما تُريد ذلك سيد عبدالرحمن انرت وشكرا لك مُقدما |
الساعة الآن 03:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.