|
[ عُتْمَة ضَوْء ] !
: الإهْدَاء لـْ... أبعاد أدبيّة _ فَقَط _. مَا للشِّعْر مَعْنَى إذَا كَان [ مَعْنَى ] ــــــــــ الشِّعْر عُتْمَة ضَوء ، مَمْهُورَة : امْضَاء . بالمُخْتَصَر هُو شيء في شيء يَعْنا ــــــــــ ابْلَغْ من الْوَمْضَة على صَفْحَة المَاء . نْصِيع به ونْضِيع .. لَحْظَة وَرَعْنَا ــــــــــ وْنِتْصَوّفِه لَمّا يِجِي بحالة : إغْرَاء ! هو عُشْب مَدْري شَعْب ، والله ضِعْنَا ــــــــــ لاَ شيء وْيوَدّي بَنَا لْكُلّ الاشْيَاء ! سِيجَارِتِه ، سَنّارِتِهْ ، تِقْتِطعْنَا ــــــــــ سَنّارِتِهْ ، سِيجَارِتِه : مَوْضِعْ اخْفَاء. جِرِيدتِهْ ، تَغْرِيدِتِهْ ، تِبْتِدِعْنَا ــــــــــ تَغْرِيدِتِهْ ، جِرِيدِتِهْ : نُقْطَة اعْيَاء . قِل : جُوعَنَا و ارْجُوعَنَا ، قِل: وجَعْنَا ــــــــــ مَا عَاد لِهْ وِجْهَهْ وهُو كُلّ الارْجَاء. من طِينِهْ وتَوْطِينِهْ إنْ مَارَضَعْنَا ــــــــــ صَعْبَة نلاَقِي لـِ...انفِعَالاَتَنَا اسْمَاء. تَدْرِي متَى يَافِي وَلا يْخُون مَعْنَا! ــــــــــ إذَا شَطَبْنَا من "اللُّغَه" مَاقَبِلْ هَاء ! |
هو عُشْب مَدْري شَعْب ، والله ضِعْنَا
ــــــــــ لاَ شيء وْيوَدّي بَنَا لْكُلّ الاشْيَاء ! قِل : جُوعَنَا و ارْجُوعَنَا ، قِل: وجَعْنَا ــــــــــ مَا عَاد لِهْ وِجْهَهْ وهُو كُلّ الارْجَاء. من طِينِهْ وتَوْطِينِهْ إنْ مَارَضَعْنَا ــــــــــ صَعْبَة نلاَقِي لـِ...انفِعَالاَتَنَا اسْمَاء. خالد الحربي شاعر لايشبهه إلا خالد الحربي لله درك كم أنت مبدع ومتصالح مع اللغة أستاذي الكريم لا يسعني أن أقول إلا صح نزفك دمت مبدع بأبعادك التي لاتشابهها أبعاد ولا تجسدها صورة |
سلمت أناملك
على روعة هذا النص كل الود أختكـ/شووق |
!
! ! ! فقط .. بعد أن قرأت ( إهداء ) أشعر بشي ما يقودني للمكوث .. سأعود لـ أرد " " :) ! ! ! ! |
اقتباس:
: العزيز / عبدالعزيز المانع ، الشُّكر العَاطر لحُضُورك الكريم .. ولكلامكَ الأكثر كَرَماً وَ سخاءً .. لكَ ولأبو روز و روز ما لا يَعلَمُهُ إلا الله من المَوَدّة . فقط أحببت أنْ أُنَوّه بأنّ مفردة " أخ " ،، تُشَرّفني وَ تُسعدني أكثر من مفردة .." أستاذ " .. فهل تمنحني هذا الشَّرَف ياأخي ؟! :) |
اقتباس:
: أُختِي الذَّوق : شوق ، وَرَقَة شُكْر وَعِرفان أُهدِيهَا لكِ . متمنياً أن يُحَقّق ماأكتُب بعض الرّضَا وَ الاستحسان . |
اقتباس:
: وَمِنْ حَسَنَات أبْعَاد أدَبيّة ،، التي لا تُعَدّ وَلا يُمكِنْ أنْ تُحْصَى . أنّهَا عَرّفتني بِأُخْتٍ لَهَا مِنْ الغَيم نَصِيباً ، تُدْعَى [ هَمْس الحُزْن ] . _ كُلّ الشُّكر لَهَا وَ علَيْهَا _ |
نْصِيع به ونْضِيع .. لَحْظَة وَرَعْنَا ــــــــــ وْنِتْصَوّفِه لَمّا يِجِي بحالة : إغْرَاء ! هو عُشْب مَدْري شَعْب ، والله ضِعْنَا ــــــــــ لاَ شيء وْيوَدّي بَنَا لْكُلّ الاشْيَاء ! وإنكَ لعلى شعر عظيم وكفى |
| الساعة الآن 03:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.