من هيبة نصك ... زرته خمس مرات ... و قرأته ثلاثاً منذ تاريخ نشره
كلما استوعبت جزء ... حيرني ما بعده و كلما تجاوزت عقدة عقّدتني علامات الاستفهام أنت هنا إنسان أعرفه حق المعرفة ... غريب ارتدى الغموض فصار واضحاً متجلياً كل النص استوقفني ... و ربما في بعض المرات لم أعرف من أي باب أغادر المكان كانت لحظة سماويّة ... عندما كتبتَ يا عبدالرحمن هذا النص .. تمدّد عقلي و استجلى بعضه حتى أجيد نسج تصوراً فكرياً للرد ... و أشعر بأني عجزت عن المضي ... حتى لو لم تجدني هنا ... سلام لروحك ... |
سأصدقك القول ياعبدالرحمن،،
كنت قد بدأت بكتابة نص لي، بعد توقف كاتم طويل.. ولا أخفيك كنت أفرح بداخلي أن بدأت بذلك.. ولكن صدقا حين قرأت نصك هنا،، تيقنت بأني لم أكن أكتب نصا، بل محاولة مبتدء.. يتبادر لذهن البعض هنا، أن قراءة نصك يلزمها حضور الذهن الصافي.. وهل لقراءة النصوص الأخرى لا يلزم،، بيد أن نصك مكتوب على صلة بالعقل أكثر من تواصل القلب،، لذلك كان لنصك هذا السمو ياعبدالرحمن.. لن أقول لك سأعود لأقرأ،، لأنك تعرف أني سأقرأ لك وأقرأ.. شكرا لك على صفع قلمي ليعود حقا وليس محاولة.. تحياتي |
هنا نفخة من روحك عبدالرحمن فتمثل لنا نصا نديا
هنا حاكيت خوالج النفس و صوت العقل ونبض القلب دام لنا هذا المداد بكامل جماله . |
حرف صادق
ذا حديث الروح للروح هذا هو الشعر الذي يجذبك عند سماعه نص باذخ وكأن للحزن فرحة تشبه ما ألمسه الآن في هذا الثراء النصي حرضت وعي غيمة فأنسكبت من علو الثامنة تماماً لتمنحنا فرحة تشبة المطر نص عميق بقدر جماله القدير عبد الرحمن كنت هنا مختلف حقا 🌺 |
اقتباس:
الأستاذ حسام الدين ريشو شرف لي هذا التواجد الذي اتمنى أن يدوم |
اقتباس:
سيرين الموسيقية الدانية جدًا جدًأ جدًا للجنة ماذا يسعني أن أكتب في حضرتكِ سوى أنكِ لغةً أتقنت صوغ أساطيرها ألف شكر لكِ سيدتي الموسيقية |
نحت بهيّ على صخر الكلمة ما أروع ما خطّت روحك هنا
|
الساعة الآن 03:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.