على ضفافِ الهوى
 

[poem=font=",6,,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
على ضفافِ الهوى أبْكي وأنْتحبُ=جارَ الزمانُ على مِنْ كان يلتهبُ
منْ كان يسْهرُ إِنْ صابتْك نائبة=منْ طلَّقَ النوم أجْفانٌ له صببُ
سلْ منْ تشاء من الأعْراب قاطبةً=هل فنَّدوا الحب أَمْ أحبابهم قربوا
سحْقاً لقلْبيَ لا يقوى تجاهله=سحْقاً به ألمٌ مازال يقتربُ
يا عيْنَ فاتنتيْ عيْنُ المها اعترفت=كلَّ الحروف وما قالوا بها كذبُ
باتت سهام الهوى في القلبِ مرْتعها=باتت تلمْلمُ ما جادتْ بهِ الهدبُ[/poem]

إبراهيم عثمان مثرم

ما عساي ان أقول في ضل وجود أرواح راقية أمثال روحك اخي شكرًا مرورك الفخم اخي

ابراهيم عثمان : رائع بحقّ

أهلاً بك في أبعاد شاعر الجمال و أفقه

بصمة حقيقية في دنيا الشعر أنت يا طيب

تقديري

شكْراً على الردِّ والإطْراء إيْمانُ فا أنت الأروع ومرورك عطرٌ رقْراقُ
تحياتي وتقديري وشديد اهتمامي

الشاعر إبراهيم عثمان

حييت أولاً في أبعادك أدبية

وحللت والشعر
ونزلت والإبداع

بسطت لنا الأمل أن للجزالة والأصالة رجالها


حييت مرةً اخرى

أعلمْ أنّ كلماتك داعبت شغاف القلب
أدامك الله اخي عبدالإله المالك أخاً ومؤزرا لنا في مسيرة الحرف
دمت بعافيه