|
الحماقة أنا..
الحماقة أنا.. أعرفُ أنني كتلة من الحماقة.. أجهلُ كلَّ شيءٍ.. أجهل القيود، والحدود.. أجهل المسافة، والحصافة.. أجهل بَنْدَقة الأكتافِ، والتَّمترسَ خلفَ البياض، واجهل الخندقة.. أجهل القمر، وموارده، وحدائقه المعلقة، والقنديل، وكرنفال المساء، والجدران، والنَّوافذ المغلقة، وهذيان العطر، وعبق الرَّند، وجمر المحرقة، والمقلتين، والشَّبق، وركوب الموج، والغرق، وزهو اللُّجَيْن، وتيه النَّزق، واجهل سحر البوتقة.. أجهل المقاصل / المفاصل، وانسياب الضَّريح، وطقوس الموت فيه، واجهل المشنقة. سُحقًا لي. |
يا فؤاد
تجيد فن الإسقاط بمهارة جيدة لغتك جميلة وباسلوب سوداوي! تقبل التحية |
،
هي زفرة خيبة أو خذلان! ولا أجد من يُعاتب تفسه إلا ذو ضمير حيّ! اقتباس:
شكرًا للحرف الأخ القدير / فؤاد الشاعر ، تقديري وتحية .. |
سحقا للألم يافؤاد
ومرحى لحرفك الجميل لا تمتلئ بالخيبة فللأمل نوافذ و آفاق توهم الأمل ريثما تجده و انثر بريقه في حروفك جعل الله أيامك سعادة و رضى أيها الكريم تقديري |
نعلم أن اليأس يقتل الأحساس
لكن يوجد إشراقه في كل حرف يرفع هرمونات في الجسم ويصبح كاموسيقه طاهره تتراقص عليها النفس كنت هنا فقرأتك بتمعن |
أن نعترف خير من أن لا نعترف
الأسلوب رقيق سهل غير مبعثر كل القطع الجوهرية في مكانها راق لي كرنفال المساء الشاعر فؤاد الشاعر أهلا بك |
اقتباس:
جهالة الأحمق تزيد العارفين نباهة!، وشدة السُّدوف تزيد القمرَ بهاءً!. الأستاذ / المالك.. بين تفاصيلها يولد الشِّعر!، وتحت مفاصلها تتوه القراءة!. كل التَّحايا يا قدير. |
اقتباس:
طحن الحشاشة بين الرُّحى!، وريح السَّمائم مغرمة بالرُّفات!. رائعة الدُّنيا / نوف.. عند مشارف الصَّباح يكون القمر باهتًا!. كوني بالقرب يا سماء!. ودٌّ لا يبور. |
| الساعة الآن 05:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.