بسم الله الرحمن الرحيم
 

عودة
ولا زلتُ بـ قراءتك أكبر دون حاجة للغرور


لم أكن أعلم أنَّ صوتي هناك كانَ مسموعاً لـ درجةِ مكّنتكَ من لملمةِ الصدى
واستقدامِ صوتِهِ تِباعاً

قراءتُك لم تكن نقديّة بقدرِ ما كانت تحليليّة للحظةِ تلبّسي بِـ جرمِ الكتابة / الصراخ

عَملَقتَ المدخل ومهّدتَهُ بالهونِ في ( مهد )
وزَفَرتَ المخرج وأوليتَهُ وُجهَةَ ( اللّحد )
بيني وبيني كان الحديثُ يعجُّ بالكلمات فما بانَ إلّا الصراخ
وما اسبَنتُ مُرادي إلّا من ضوءِ قراءتك

بـ مثلِ هذه العِناية الأدبية تؤُمّني الغِبطة
ويَحوطُني الحُبور


شكراً لقلبك وقلمك ما وَسَعت السماء

( سيّدة الماء )
وِسامٌ من أخٍ عزيز سأتقلّدهُ إلى يوم يُبعثون

بسم الله الرحمن الرحيم
 

الإستاذة القديرة رشا عرابي
أهلا وسهلا ب عودتك مجددا
يجب علينا أن نعترف ب أننا أمام نص أدبي إستثنائي
لغة وعمقا وبساطة ..
لذلك كان لابد من قراءة الفهرس
كي يتسنى للجميع تصفح هذا الكتاب والقراءة
من أي منهل / سطر أحب !

أستاذتي /
أنا لا اجيد القراءة النقدية !
كل ما أعرفه هو إنني عندما أحب احاول أن أعبر .

شاكر لك هذا العرفان وممتن جدا وحضورك شرف كبير لي .

الله
الله
الله
عندما يتّحد الجمال مع الإبداع يكون الصمتُ في حضرتهم جميل..
من نصّ العزيزة: رشا إلى قراءتك أستاذ: عبدالله
الله عليكم👏👏👏👏

كريمٌ أنت ياعبدالله ، ورشا تستحق ..

قد تتفوق القراءات النقدية الأدبية على النصوص المقرؤة وتتماهى معها وتتسق في فضائها سعة ورحابة..

المتألقان رشا وعبد الله، نص وقراءة كمرآة أضاميم ورد تنعكس على بعضها البعض..
حييتما

بسم الله الرحمن الرحيم
 

والله عليك أ. ميساء محمد
لا خلا ولا عدم اخية .

أ. سعيد الموسى
رشا كريمة ، واتمنى أن أكون عند حسن الظن.
حضورك أنار المتصفح استاذي
شكرا لك .. والله عليك
" ومبروك الإشراف "