أحبّك .. فـ خلّصيني !
نزاع
ينتزعني ظلما من نفسي !! ___________ احبّك ألهذا تعذّبت ؟ ماذا لوكرهتكِ هل أعذّب ؟! إليك اتقرّب تقولين : تقدّم واقترب فارتقب فأقترب ..واقترب .. واقترب .. واقترب .. فتقدمينني للاحزان قربانا ! ماذا لوأنني بوقتها إبتعدتّ ؟!! لهذا كرهتك فابتعدتّ لكنّ طيفك لم يبتعد !!! مابين البين واللقاء تعلّق قلبي وعصف بي حظّي فأسقطني مصيري كرهت نفسي من كثرة حبسي في سراديب حبّك ولاشيء اكثر من النظرات قوتا اقتاته لعيناي ! أحبّك ألهذا حبستيني كرهتك ألهذا بطيفك تأتيني مابين الحبّ والكراهيّة إلى أين اصون نفسي عن العذاب ؟؟!!! وبآخر رمق من عذابي اتيتك إليك وحدك تالله لاأحبّك ولاأكرهك تارة اخرى لكن بربّ البيت خلّصيني ! |
، لأن للقلب ذاكرة لا تشيخ . نظل ندور .. في نفس الدروب .. والسراديب .. نبحث .. عن .. ثقب .. أمل .. نهرب منه .. بعض .. ماتكّلس فينا !! ، الرشيد حين أقرأك فقط ،، أشعر بـِ غيمة الياسمين ،، تهطل ( الـ وِدّ ) . |
عبدالعزيز رشيد ـــــــــــــــ * * * ذكاءٌ منك أنْ ترمي المسؤولية عليها لـ " تُخلصك " تُرى لو فعلتها وخلّصتكَ [ منها ] !! هل ستضع مصيرك مرةً أخرى بين يدي [ حواء ] ؟ |
اقتباس:
بانتظار ماسيجيب به عبد العزيز .. شكراً على ماأمتعتنا به ، فالازمة ههنا كثيرة التداول ، قليلة الطرح ، ربما لندرة القادرين على التوغل في وصفها كما كنت أعلاه . شكراًً لقلبك |
اختي\ نوف
وأحيانا نرى ثقب الخلاص لكننا نؤثر البقاء وحين يتبدّى اسمك ذات بشرى في صفحاتنا تهلّ امطار همسات حرفك كب الشكؤ لك |
شاطىء خلاصك يحتاج لمرورك بمحيط من الآهات إن كنت تريده . |
مابين الشك واليقين تاهت الروح تستصرخها الآهات ومابين البين واللقاء تاهت خطى الحب.!! فأين الخلاص من هذا العذاب.؟!! أخي عبدالعزيز رشيد بوحك قريب من القلب يحمل الكثير من الشجن شكراً لعذوبة حروفك تحياتي |
اقتباس:
حيرة مشاعر .. مؤلمة فهي تنتزع من الروح .. روحاً أخرى تسكنها الحب .. و الكراهية طريقان يقف العذاب .. في منتصفهما ويبقى .. طريق الحب هو الأجمل والأعذب .. مهما بلغ بنا من ألم عبدالعزيز رشيد تأتي بالحروف .. فتزداد نصوعاً .. رقة مشاعرك فأنت تلك السحابة الممطرة إن هطلت .. هطلت بوابل من عطر .. لا مطر كن بخير نفع القطوف |
الساعة الآن 04:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.