|
كثر ما حسدت اهل المقابر على الراحه
نعم طال الغياب عن الأحبة في أبعاد ولكن لم يغب أبعاد والأبعاديين عن القلب والذاكره وأقدم اعتذاري لهم جميعاً فظروفنا هي من تفرض علينا الحضور والغياب
على تربة الواقع زرعت اجمل الاحلام ومع الوقت مات الحلم في صدر فلاّحه يدين الزمن تحطبني اب(معولٍ هدّام) على كل جنب وضربة الوقت ذبّاحه كثر ما تجرعت المراره من الايام كثر ما حسدت اهل المقابر على الراحه يا بحر الظروف اللي ما غنّى بك النهّام على صدرك المركب نِدَب حظ ملاّحه يا مجدب سنيني لو جفافك يطول اعوام انا شخص متعوّد على القيض ورياحه لو انّي بسيط وراس ما لي شوّي احطام سِتِر حال. ولحاف, ومخده. وطرّاحه فانا راضي ابقسمي من مقسّم الانعام كفل رزق عبده في غدوّه ومرواحه على سكة العيشه نبي نحفي الاقدام الارزاق باب وبذل الاسباب مفتاحه يا ربي حياة العزّ ولاّ ممات اكرام وما للذّل في عمري تواجد على الساحه يفضّل عزيز النفس موته ولا ينظام لأن الكرامه هي ذخيرَته وسلاحه |
ماشاء الله تبارك الله
حاضر وإن غبت استاذنا عبد الله المجلاد للشعر روح تتنفس بها المفردات هنا دمت ودام عطاؤك |
انا لاقريتك مارد الشعر فيني قام
وتأكدت بإن الشعر لازال.. بالساحه ياكم تتعب أعصابي قصايد هل الإعلام وقصيدك يخلي كل الأعصاب مرتاحه الشعر المبهج والمفردات العذبه..لمثل هذه العذوبة نلملم اقلامنا خجلا يابوبسام.. حفظك الله وادامك بصحة وعافية |
على كثر الغياب إلا انك ياعبدالله هنا
وعلى قساوة النص والشعور اللي وصلني كان ارتباكي بحضورك جدأ سعيده برجعتك وبقرائتك وباالشعر صباحك شمالي |
في غيابك و حضورك مكانك القلب
فروحك حاضرة و كلماتك منقوشة على صفحات الذاكرة أهلاً بك في كل وقت أهلا بالشعر الجميل الذي نشتاقه كما نشتاقك أنرت أبعادك شاعرنا الكريم |
يدين الزمن تحطبني اب(معولٍ هدّام)
على كل جنب وضربة الوقت ذبّاحه كثر ما تجرعت المراره من الايام كثر ما حسدت اهل المقابر على الراحه شاعرنا القدير والكبير عبدالله المجلاد حضور رائع ومميز ابدعت كن هنا دائما ليكون الشعر اجمل التحايا |
عوداََ احمداََ تسامقت به الابجدية وقد اعتلت مقامات الالق شعراََ
رغم الشجن ترنم النظم بعبق البهاء سلم البنان وسحر البيان شاعرنا المبدع \ عبدالله سماح المجلاد لا حرمنا هذا الغدق ودام عطر حضورك يامطر مودتي والياسمين \..:34: |
شامخ حرفاً وحضوراً يالمجلاد
حريٌّ بك أن تتبرأ من الغياب على سكة العيشه نبي نحفي الاقدام الارزاق باب وبذل الاسباب مفتاحه وارفٌ سقف الحكمة هنا لله أنت!! |
| الساعة الآن 10:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.