شيءٌ من دجّة ودُجى النجوم .
: غرّد محمد السكران في تويتر قائلاً ماهذا نصّه : " لو كنت وزيراً للتعليم لوضعت هذه القصيدة ضمن مناهج الأدب والنصوص ". القصيدة لمدغم أبو شيبة وهذا أحد أبياتها: ترى الجمل والعبد والداب والسيل .. . لازم ثقتك تكون فيهم عديمة! 🌹 |
اقتباس:
عدا أنّ البيت كارثة إلّا إن الاقتراح أشدّ كارثيّة. الحمدلله أنّه ليس وزيرًا للتَّعليم... 🌹 |
أخطاء ؛ سنة أولى شِعر.
|
: : يقول أبو فراس الحمداني : تَكادُ تُضيءُ النارُ بَينَ جَوانِحي إِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ وتقول بخوت المرية : كن في صدري سنا ضو بدوٍ نازلين طرفوها للهوا و الهبوب … تلوفها ؛ و لديّ تساؤل : هل الغاية من التشبيه بالنار هي ماتصدره من " ضوء" أم ماتسببه من ألم الاحتراق !؟ |
اقتباس:
: بخوت تقصد شدّة الاحتراق وعبّرت عن ذلك. وأبو فراس كان يقصد هذا الأمر لكنّه لم يوفّق بالتعبير! _ طبعًا هذا الكلام قد يبدو أحمقًا ؛ لمن يظنّ بأن لا لا حق يتجاوز سابقًا. ولا عامّيًّا يتجاوز فصحويًّا. 🌹 |
اقتباس:
أهلًا بالعزيز قايد : ربما يقصدون ما تسببه من ألم الاحتراق ! |
اقتباس:
أهلًا خالد : نصيحة : لا تخضْ فيما لا تفقه ! فالشعر الفصيح أجل وأسمى من أن يحيط به من لم يتفقه في اللغة ويفقه البلاغة بفنونها الثلاثة (أنا وأنت أقلُّ قدرًا من أن نخوضَ فيه أو نفضِّلَ بيتًا على بيتٍ لقلة الزاد ونفاسة البضاعة) . أرى أن أبا فراس أبرع ، وأبلغ ، وأصاب المعنى أكثر من بخُّوت -رحمها الله- (والفضل في المعنى للسابق ، إلا أن أتى اللاحق بأبرع منه) ! * لفظة (فصحوي) من أين أتيت بها ؟! |
اقتباس:
: حيّاك الله ياعبدالعزيز.. وهذا المتصفّح يُرحّب بكل الآراء وإن تعارضت. شُكرًا .. أيضًا على النصيحة. 🌹 |
الساعة الآن 09:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.