ياااا شعور
ولك في بنيّات الغمام عرشٌ
كلّما داعبتِ وتر ديمة (أمطرت)

غااارقة بالفتنة يا روح
محبات

إيه أنا ما أكتب إلا ..؟ ما ندر !
... ... ... ... والقصيدة هذي في شكل اعتراف

جيت أسولف عن لسان اخت البدر
... ... ... ... اللي كانت كلها ( طهر وعفاف )

سولفت لي عن دهاليز القدر
... ... ... ... خوفتني وإلا أنا ؟ ماكنت أخاف

قالت ومع بوحها الدمع أنحدر
... ... ... ... كنت ألاقي به عن الناس أختلاف

كنت أظنه لي عن العالم صدر
... ... ... ... وكانت ضلوعي من اللهفه رهاف !

قلت له: لا أشتكي منك كدر
... ... ... ... ماهقيته ( قبر) في آخره المطاف

من غرس في سكه أيامي غدر؟
... ... ... ... ما جنيت الا سنابل من جفاف ..!

راحت سنيني على حبه هدر !
... ... ... ... كنت أظن أن حبه نهايه عجاف

صابت أطرافي من الضيقه خدر
... ... ... ... قالت اللي صار ماكان أنجراف ..

والله إنه ماعلى طهري قدر ..
... ... ... ... إلا يوم أنه لعبها بأحتراف ! !

قالت ابغى تكتبين اللي بٌدر !
... ... ... ... يوم حلمي كان في ليله زفاف

إيه انا ما أكتب الا مانٌدر !
... ... ... ... بس ودي لو تجازى بأنتصاف
شعور نص باذخ ملئ بالعذوبه والترف
كن بخير ود