|
نكد
البيوت السعيدة لا صوت لها.. مثل صيني. ..... قَسَماً بمنْ لرضاهُ يسعى المسلمُ لو ذاقَ ظلمَكِ أخرسٌ يتكلَّمُ فالصَّبرُ يأخذُ مِنْ هدوئي قوتَهُ والدَّمعُ داخلَ مقلتي يتألَّمُ وهوانُ قلبي مَلَّ مِنْ طُغيانِها وعروقُ جسمي أصبحتْ تتفحَّمُ والعفوُ أضحى كارهاً أخطاءَها سببُ المشاكلِ عقلُها لا يفهمُ فاللَّيلُ أبيضُ من سوادِ حياتِنا والظلمُ مِنْ جبروتها يَتَعلَّمُ يَتَعوَّذُ الشيطانُ من أفكارِها ويفرُّ مرتعباً إذا تَتَقدَّمُ كمْ مِنْ همومٍ تلتقي في داخلي الله وحدَهُ في لظاها يعلمُ رأسي تصدَّعَ من تفاهةِ فكرِها كلماتُها مثلُ الحجارةِ ترجمُ "فقرٌ ونقرٌ" هكذا هِيَ عيشتي يا قهرُ حسبكَ إنَّني أتضخَّمُ فتحملي فاقَ الجبالَ تَحمُّلاً سرعانَ ما أبكي إذا أتبسَّمُ أغفو وأصحو والكآبةُ قهوتي بتمزُّقي كلُّ الجوارحِ تبصمُ حبُّ الوقوفِ على التَّوافهِ طبعُها هيهاتَ عمري خطوةً يَتَقدَّمُ فإلى متى أبقى بشكِّكِ اكتوي وبجمرِ غيرتِكِ الَّتي لا ترحمُ ومهاتراتُكِ مستحيلٌ تنتهي ومُكذَّبٌ رَدي ولكنْ يَلزمُ أوَلا بوجهي تقرئينَ تَوجُّعي ومزاجَ شخصٍ مُعدمٍ يَتَحطَّمُ هل مِنْ سكونٍ بعدَ ريحٍ عاصفٍ؟! ومِنَ الهدوءِ شفاهُ روحي تلثمُ فأنا أشدُّ الصَّامتينَ تألـما وأرقُّ شخصٍ في الصَّبابةِ يَحلُمُ |
الثانية دواء الأولى ... (مثل محلي)
كأني بنقمة ستحل عليك هنا أو هناك تلك تفاصيل مُرة ...لنعيم ظاهره المحبة..و... لافض فوك مع أني كنت أنتظر في النهاية ثورة .. تحايا وإعجاب . |
اقتباس:
الأديب الوارف جدا عمرو بن أحمد صباحك شهد وخال من النكد يا صديقي هي قصيدة قديمة جدا لي كتبتها على لسان أحد الأصدقاء المتزوجين مع عدم انكاري لحدوث المشاكل بين كل زوجين وأنا تستهويني الهموم الإجتماعية في أطروحاتي الشعرية وقد كتبت عن الطلاق والزواج والغلاء وخطف الأولاد ووووو مرورك بحق كان اكثر من رائع وأما التعدد فلي فيه رأي آخر ليس هنا مجاله باقة ورد وود |
سلطان الشعر وفارسه
لا زلت تتربع بقصيدك على عرش ذائقتي بلا منازع تهبُ الشطر بعضاً منك ليختال بكل صدق تكثيف النازعة في لبّ القصيد واتّزان الصور المُحاكة مع الفكرة المَحكيّة ذاك ساحك الذي لا يهزمك به أحد اقتباسات: قَسَماً بمنْ لرضاهُ يسعى المسلمُ لو ذاقَ ظلمَكِ أخرسٌ يتكلَّمُ أوكلت المطلع قسماً لينوب بهيبته عن كمّ القهر الـ يتأتّى بعد المطلع سهمٌ أصاب قلب الهدف والعفوُ أضحى كارهاً أخطاءَها سببُ المشاكلِ عقلُها لا يفهمُ حين يتعملق الجهل يصبح العفو مرتّق الثياب كما ذلّ عزيز النفس والطّامة الكبرى هي الجهل فأنا أشدُّ الصَّامتينَ تألـما وأرقُّ شخصٍ في الصَّبابةِ يَحلُمُ القفلة إبدااااع إبداع شدّة الصمت وشاية عن شدة الألم وبمغايرةٍ عجيبة نرهف السمع لأمانيك وأمنياتك المصلوبة على كتف النكد سلطان القصيد لك التحايا تترى من مكاني إلى حيث أنت لله أنت! |
...
... لارَوعة تُعادِل رَوعة هَذَا المسَاء بِرفقةِ زَهو قصِيدك وجَمال حِبرك ! إبداع ياسُلطان تَجاوز حدَّ المتعة . سَلم احسَاسك ودُمتَ ماطِرًا . |
اقتباس:
رشا الشعر والنثر والنقد والئائقة الرفيعة جدا.. كالعادة حضورك قديرتي ابهى من الموكب الملكي أمام جمهرة الشعب ومن البدر منتصف الشهر ومن الندى وقت الصباح الباكر هي من قصائدي القديمة جدا تقمصت بها كما تعرفينني جيدا في تقمص الشخصيات دور زوج يحب الحياة والصبابة وهي لا تعبر عني الآن مع عدم نفيي لحدوث سوء التفاهم دائما بين كل اثنين فهذا طبع البشر. وكما تختمين حضورك بـ لله أنت أنا أختم ردي بـ لله يا أنتِ |
للشعر قضاياه وشعراءه واللبيب منهم من يطرح القضية
باسلوب شيق جذاب لنشر الوعي الإجتماعي وتفاعل الشاعر مع ما يحيطه من مشاكل في المجتمع ومن واجبه إبرازها ، وفالشعر الإجتماعي كان وما زال له دور هام في تنوير البشر ،وساهم في توضيح الحقائق ، والظلم من جبروتها يتعلم ،حتى الظلم يتلقى العلم من طباع الإنسان ويزدادُ ظلما على ظلم ،أبدعتَ شاعرنا الفاضل اقتباس:
|
اقتباس:
أديبتنا الوارفة وإحدى القامات الشاهقة في الأبعاد بلقيس الرشيدي دائما حضورك يكون استثنائيا كما عودتني ابعد الله عنك كل نكد وعليك من السعادة ما تستحقين باقة ورد وود |
| الساعة الآن 12:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.