|
مثل ذاكرةٍ مهملةٍ
مثل ذاكرةٍ مهملةٍ
زورقٌ مثقوبٌ وبعضٌ من المساميرِ لا تنفعُ كيف لكوكبٍ من زمرّدٍ يلثمُ وجهَ الماءِ ؟؟؟ بذلَ الأطبّاءُ جُهودهم للمُحافظةِ على نبضِ الذّاكرةِ ورائحةِ القرنفلِ تعبقُ في جيوبها وجنيُ الزّعترِ ممنوعٌ تُقدّمُ للمحاكم ....تُهانُ ....فأنتَ معتدٍ وأنتَ تعلمُ أنّ جميعَ الجبال الّتي تنجبُ الزّعترَ هي بلادُكَ ..... ليست خرافة أي لا حقّ لكَ بتنفسِ الهواء في الجبالِ ولا الرّكض على السّاحلِ يريدون للجبالِ أن تكونَ وحيدةً ويجعلونها تدمنُ ال valdoxan المنتشرَ في أقبيةِ كتائبِهم ومرّةً أخرى إنتبهتُ أنّ إلهامي أصابهُ الهذيانُ .... ..... ....نادرة عبد الحي |
علاج الإكتئاب valdoxan
وهل يعيد الديار السليبة إلى أهلها بعد أن تكابلت كل الرئات على اغتيال هوائها لنا الزعتر لنا الزيتون وندعهم في الفرقد يزرعون نص بالغ العناية بكل أدواته وبه من الإسقاطات الشيء الكثير رائع بوحك ورائق اسلوبك لكِ يانادرة، من عندي باقة وردٍ مغلفة بورد الإقحوان |
بنصك تجريد ثائر
لتفاصيل حيانتا اليومية,,بلا وعي ولا ذاكرة,, ذاك حلم يلتصق بالواقع,وتلك حكمة النص في قيادهما,,الذاكرة,,الزورق... إذن هي صناعة التحوير,ومجانبة الحقيقة حينما يهتف النص في المحاكمة بأنهم دخلاء.. نعم هم يريدوننا,,ولكن هل نحن نريدنا كما يريدوننا؟ بالقطع رائحة القرنفل باقية لانها من طبيعة البلاد.. نادرة: النصر قادم بإذنه تعالي.. كل التقدير لقلمك وهتافك وروحك الوثّابة.. |
لا أفهمُ الكثير يا نادرة ، أو دعيني أقول أنّهُ لا رغبةَ لي بالفهم ، الهواء لا سُلطة لأحدٍ عليهِ ، يدْخل إلى صدورنا ونحْن فقط من يملكُ مزجهُ بما جُبلت عليهِ نفوسنا من محبة ، ثمّ أعادتهُ للسماء مرّةً أُخرى وسيُباركهُ الله ، دُمتِ جميلة الحرف والروح ..!! |
اقتباس:
يتفتح في شعري الأسود ....لن نركع حتى لو حاصروا الوريد والوريد أشكركَ أستاذي نورت |
اقتباس:
ستبقى هذهِ البلاد جميلة فتية يتغزل بها الشعراء لن تشيخ لن تشيخ ...... جئتَ محملا بالخير والطمئنينة وأملا لن يخبو فينا جئتَ يا سيدي سفنكَ محملة حنطة لبذرها بكل السهول العطشةِ . تحياتي لحضرتكَ يا طيب |
نَادِرَة عَبْدِ اَلْحَي..
لِكَيْ مِنْ عِبَارَاتِ اَلثَّنَاءِ أَجْزَلهَا.. ونَتَمَنَّى أَنْ نَرَى إِشْرَاقَهُ حُرُوفَ خَوَاطِرِك تَتَّسِمُ بِالْفَرْحَةِ.. وَمَوْفُورُ اَلسَّعَادَةِ .. مِلْؤُهَا اَلتَّفَاؤُلُ .. لَا اَلْأَسَى .. عِبَارَاتٌ وَصُوَرٌ وَأَخِيلِية جَمِيلَةٌ .. دَمْتِي بِأَفْضَلِ حَالٍ .. وَبُورِكَ عَطَاؤُك .. |
تلك الذاكرة لا زالت تتهيأ لإقتناص الحلم يـ نادرة.. صرخاتها تمزق الأحشاء.. لتحفزنا على المسير رغم كل العوائق.. دائماً يدهشني حرفك الساحر...! |
| الساعة الآن 05:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.