اقتباس:
. صالح العرجان شرف كبير لي مرورك من هنا .. سُعدت كثيرا لما راق لك من أحرفي و كلماتي فمثلك أعطى للنص حضور باذخ في أبعاد شكراً ممتدة للسماء لمرورك🙏 |
اقتباس:
سيرين.. و ليس أجمل من عطرك هنا .. امطرت السماء بوردات حين حضورك العذب.. كل الحب يا جميلة🌺🍃 |
اقتباس:
نادرة النادرة .. استاذتي وسيدة أبعاد المتفردة اهلا بك و بقلمك الذي يقرأ تفاصيل النص بذكاء وبيان وخبرة تعطي قلمي قوة وجمالا تمتد عروقه للسماء.. الشكر لك ولك استاذتي لهذا الإطراء الذي منحني ثقة تجعلني أكتب واكتب إن كنت جانب قلمي تقفين.. كل الحب 🌺🍃 |
اقتباس:
رشا .. رقة أبعاد وحضور الورد و بياض الغيم في روحك اشعرها حين مرورك السنابل والمطر من هنا ... خزامى ممتدة تعانق قلبك🌺🍃 |
اقتباس:
سارة .. شكراً عطراً لمرورك يا فاضلة.. كما ابداعك الأروع.. كل الود لك🌺🍃 |
اقتباس:
د. فريد .. تشرفت كثيراً بهذا الإطراء و بتفصيلك البديع للنص .. لا شك حضورك اثراء للنص واثراء و أعطى للنص حقه و زاده رفعة وعلوا .. دمت يا دكتور بوافر من السلام 🙏 |
اقتباس:
. يوسف الأنصاري.. مرور المطر و حضور البحر .. تشرفت بك .. دمت وطبت🙏 |
عن الوعود !!
سأحكي ... سأجتهد ألا أبكي ... لابد و أنكِ شهدتِ مزارعاً في مواسم الرجاء ... ينثر بذوره التي خبأها في صرر من فصل شتاء مضى ! و عيناه ترنو لأزمنة الحصاد ... و شهدتِ ... كيف أن الأرض تحضن ما انتثر عليها و تحتويه في جوفها ... ليوم مأمول هو الوعد بذرة ... و الأمل غابة كثيفة تتشابك كلما التقت العيون و تشابكت الأصابع ... هو الوعد الذي يحيي و يميت ... حقولاً كانت يكسوها جدب اليأس ... و بين شجرة تجذّرت و طال جذعها فردوس السماء ... ديمومة و بقاء و بين سنابل الشعور المتمايلة مع عواصف الرغبات ... و عناقيد الحديث المُدلّى من سقف الوفاء ... نهرق ماء اليقين ... أن هذه الجنة لا يفنيها إلا الموت ما دمنا أحياء ... فالوعد بذرة تنجب ألف ثمرة و شجرة لما تبقى لنا من أنفاس في هذه الحياة ... و لكن ... شيء ما يكسر جرّة القلب ... و يصبح كل شيء هباء ... ، معذرة يا حبة القلب يا جنوبية ... حضوري لونه قاتم ... و صفحتكِ نور ممتد .. |
الساعة الآن 02:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.