"نبرة حب غائم"
،،
|
محض إبراء مابين الصراع والاشتياق
كانت النهاية عطر آخر وسر نسائي لم يشبع فضول رفقته سرد قصص بلغة ادبية جامحة وجامعة لكل ملامح الالق حد كانت المتعة واللغة حاضرة بكامل اناقتها شكرا لهذا الجمال كاتبتنا المبدعة \ لطيفة القحطاني مودتي والياسمين \..:34: |
كون القصة تنهض على قصدية في اختيار القضية المُراد إبرازها ، فإن صنعتها تكشف عن وعي جمالي بالكتابة السردية، وإدخال القارئ لعمق المشهد وعدم فصلهُ عن واقعية الحدث نجاح العمل كوحدة فنية متكاملة، يعود أساساً إلى أسلوب الكاتب وتحكمه العالي في صناعة الحدث ، فالكاتبة القحطاني تميزت ونجحت في التحكم العالي في اللغة وإيصال الحدث بأفضل صورة ،فالقضية الإنسانية المطروحة هُنا من نسج بارع ومُشوق وواقع فالكاتبة اخذت بفكرنا واحتوت قارئها متابعا للقصة من البداية لتنهايتها من غير تشتت، فالعامل التشويقي الذي استخدمته الكاتبة القحطاني هو بث الاستئناس والاستمتاع بالقراءة، وتعدد المشاهد والمفاجأة التي لم ننتظر حدوثها في النهاية ، وهي رحيل البطلة لتلقن الحب درسا في الوفاء والتضحية ، وأكثر ما شدني هو المعاملة الإنسانية لهُ لحالتها، وتَقبل مرضها عن طيب خاطر ، الكاتبة الفاضلة لطيفة القحطاني قصة نبرة حب قضية إنسانية تُبين مدى الحب والتضحية في زمن يهتم به الإنسان للمظهر والقشور الدنيوية ، |
اقتباس:
. |
مشاهدة الحرف ضمن أطر حرفٍ مرئية لا يجيدها إلا القاص أو الروائي
الـ يمتلك مَلكة ترويض المفردات على نُسُق فكرته الراهنة لطيفة مشروع روائية فاخرٌ أنت ما أجملك |
رائعة كروعة القلم
|
اقتباس:
العزيزة جداً نادرة عبدالحي في خجل تحت هذا المطر القرائي أنا أقع ما أكرمك . ممتنة ولَك كل التحايا 🍃🌸 |
الساعة الآن 03:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.