[ فُسِيْفِسَاءُ : رُوْح ] !
:[ مدخل : و مقصلة ]! * عَاتِبِيْ مُقْلًتِيْ .. مِنْ أَلَمْ حَسْرِتِكْ ! ــــــــ كَمْ سَحَايِبْ عَنَا.. كَمْ دُمُوْعٍ تِفِيْض ،،.. عَاشِ قَلْبِيْ سُدَىْ... وَالسّبَبْ ، حَضْرِتِكْ ! ــــــــ ذَاهِبَهْ وَالفِضَا .. مَاقَبَسْ لِيْ وَمِيْض،،.. صَاْحِبِيْ وَالشِّقَاْ .. وَجِّهِ مِنْ سِيْرِتِكْ ! ــــــــ [ آهِ : تَبْكِيْ غَثَاْ حِزن ! ] عُمْرِيْ عَرِيْض ،، ... اِنْتَعَشْ خَاْفِقِيْ .. حَلّمَ بْصُوْرِتِكْ ! ــــــــ قَاْمِ مِنْ غَفْوِتَهْ .. طَاْحِ كِلّهْ مِرِيْض ،، .. حَصْحَصَ الْحَقِ ثُمْ ، تِهْتِ فِيْ نَظْرِتِكْ ! ــــــــ كِيْفِ تِرْحَلْ ! وَانَاْ ، :[ حَاْلِتِيْ بِالْحَضِيْض ] ! .. . . 18 / 10 / 2008 [ مخرج : ومشنقة ! ] * [ رَدّ بَابِكْ! ] صَوْلَجَان ! .......... صَوْلَجَانَهْ ، رَدّ بَابِكْ .... [ مِدّهَا ] ! خَمْسٍ / تِبَان .. ........ وكِفّهَا " زَهْرٍ تِشَابَكْ " .. يَاسَمِيْنَهْ .. أُقْحــُوَان ! ..... زَنْبَقَهْ [ تَبْكِيْ ! ]غِِيّابِكْ .. لِيْهِ [ أَرْهَقْتَ ! ] الزّمَان ... ....... وكَلْمِتَهْ يَا وِيْشِ / صَابِكْ .. إِنْ نِدَهْتِكْ [ آه ِ: حَان ] ! ......... وإِنْ شِكَا يِبْغَا ، عِتَابِكْ ! حَتّى سَقْفَ ... الأُرْجُوَان .. ....... شَابِنِيْ : [ وَاظِنْ شَابِكْ ] ! . . . 12 / 10 / 2008 همسة : القصيدة الأولى على بحر- [ المتدارك ! ] - [ العبوس ! ] |
مِنيرة بنت دحِيم كَيْفَ لِي أنْ أَخلَعُ الإرتِبَاك عَن كَفِّي حِيْنَ تُطلِّين بـ صُبحٍ وسَماواتٍ كثيرة ! أُحِيطُكِ بِعيني وأنتِ تَحصُدين رِيف الدَّهشة وتتسلّلينَ كـ الربيعِ إلى نَهَاراتِنا سأُخبِركِ جداً .. بأنَّكِ جئتِ كأمنِية رفيعة .. وألوانٍ مَحبُوسَة بين أصبُعين والشِّعر فِي صدرِك تاريخٌ عذبٌ ونُورٌ يفيض مُنذ الموتَين الأبيضين والبحر المُختلف بينَهما والحَياةُ تنهَضُ مِن جديد كـ عهدنا بِك منذُ إشراق أنيقة .. ونابِضة بالشعر . . |
منيره بنت دحيم
ــــــــــ * * * نُرحبُ بكِ كثيراً . : بِناءٌ مُتقَنٌ ، يتَورّد تفرّداً وَ يتَفرّد بالعَبَق . مُبهجة وَ أكثَر ، مُنيرةٌ وَ أكثر يا منيره ، فشُكراً وضّاءةً . |
بحق
هنا شعر هنا بهاء هنا نقاء هنا مبنى ومعنى الشاعرة / منيرة بنت دحيم متابعتي لهذا النفس الشعري والشاعري تحياتي |
منيره بنت دحيم مدها خمس تبان وكفها زهر تشابك عند هالكلمات وقفت بدايره من وين ما اصد اشوفهن قدامي وقليل من المشاعر اللي تقيد القارئ حولها صح فكرك وصح نبضك رد ود http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
- .. منيرة - لقد .جلبتِ الدهشة والذهول.. معاً .. وامتطيتي .. صهوة الخيال [ والتفرد شعراً ] - فرغم بعثرة الالم ! .. علي جنبات تفردكِ..الا- انك.. اعتليتِ سحااب.. الفكر .. والتميز.. يـآآآهـ.. عظيمة.. عظيمة .. عظيمة.. انتِ. ومربكة .. وربي.. فكوني بخير !. ..ولكِ.. كون من الوورد - وأكليل االحب ... االندى! |
* الغِنَاء هُنَا فَادِح وَ صَادِح . سواءً في المقصلة أو المِشْنَقَة فكُلّهَا أشياءً أدخلتنا للحَيَاة أو للشُّعُور بالحَيَاة . كُنْت سأُشِير للبَحْر المكتوب عليه المقطع الأوّل ~ هوَ بحرٌ نادر الطَّرْق في القصيدة العامّيّة . ولكنّي وجدتُكِ قد .. أشرتي إليه في الهامش ، الأمر الذي يخصّني كقارئ لا أكثَر هوَ : أنّي أشعُر بأنّ هذا البحر يصلح للفَرَح أكثَر مما يصلُح إناءً لكُلّ هذا الحُزْن ! ودعينا من هذا الكلام فالنَّظَر من زاويةٍ واحدة إلى مثل ما كُتِبَ أعلاَه أمرٌ مُجْحِف جِدّاً . الغِنَاء هُنَا فَادِح وَ صَادِح . العَصَافِير القَادِرَة على صِنَاعَة فضاءها كانت واضِحَة الرّفْرَفَة في هذا المُتَصَفّح ! الأدوات التي أدّت بِنَا إلى كُلّ هذا الغيم أدواتٌ فخمة و غير مُستَهْلَكَة أبداً . ارْجَع لـِ أؤكّد : الغِنَاء هُنَا فَادِح وَ صَادِح . *** مُخِيفةٌ أنتِ يا منيرَة ! وَ مُطَمْئِنَةٌ أيضاً . |
مُنِيْرَة ُ الشّعْر
هَذا الغِنَاء يُنَادِي الغَيْم ، والمَطَر النّبْض ُ هُنَا تَرْنِيْمة ُ ُ بِرَغْم الحُزن يَامُزْن دُمْت ِ مُضِيْئة |
الساعة الآن 08:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.