فاتن

أشكرك شكرًا مديدًا ومزيدا
تعليق يستثير القريحة
والقارىء والمتابع الحصيف الواعي
يستدعي من الكاتب التروي في طرحه لكي لا يخسر ما قد رام أن يصل إليه ومحاولا الثبات على النهج الجميل والتطلع للإبداع ما أمكنه

:)

بنت المها

أسعد الله أيامك وعلا شانك
لعلكِ تجدينني دائما كما تحبين وأفضل
تحية للعبق الشعري تحية لروحك ودمتي على خير
موفقة في مسعاك

:)

فاضلتي إيمان

كاذب من يقول أن الكاتب لا ينتظر الإشادة والإطراء من القراء الأدباء والشعراء النجباء
فلا حافز للإبداع أبدا في ظل التهميش والتواري عن النصوص الأدبية إلى حيث ما وراء الميتافيزيقياء
حضورك هو حضور المصراع للقصيدة والقافية للبيت!
ولا بل هو أكثر من ذلك .. هو حضور الأخيلة الشعرية والصور العذبة والأفياء على الجمل

يا أُخيّة لقد خلعتي عليّ رداءً لعلي أستحقه .. ولعلي لا أنزعه قميصا

شكرا من القلب إلى القلب ومن الروح للروح

:)

أستاذي عبد الإله ؛ اتعبت من بعدك :)

لا أدري كم مرة أعدت قراءة نصك الفخم الجميل ، أصداؤه في الروح حتى اللحظة ..

زدنا ولاتحرمنا..

سَمِيرَة

باقات ورد لحضورك وحروفك وروحك

ويزدان النص بمثل هذه القراءة

وَهُناكَ في الوَادِي السَّحِـيْـقِ قَصَائِدٌ بِــكْــرٌ تُدَاعِبُ ظِـلَّـهَا

تَطْـفُوْ على المَاءِ المُـذهَّـبِ بالرُّؤَى ..

مُشْتَاقةٌ

أخرج لنا من أودية السحر / الشعر
لعلنا ننهل من مواردك الثرة
وأسفارك المخبأة .
تحية معلنة .

الأستاذ عبد الإله
حييت وحياك الشعر
وهو الحالة الوجدانية المحضة التي يعيشها الشاعر
فتخط الحالة نفسها بقلم الشاعر حسب مهارته هو
و(هو) هنا هو أنت بتجليات حسية عميقة تستشعرها
وتعيشها بين خلجاتك
دام إبداعك شاعرنا..كما هي عادتك
هذه قراءتي المبدئية ولي عودة
فالقصيدة تحمل الكثير
وعذرا لتأخر قراءتي فلم ألحظ أن هذا هو الجزء الثاني
تقبل تحيتي

أستاذي القدير عبدالإله

مبدع كما قرأتك من أول نص..
شفافيةٌ في الروح..وسموٌّ في الإرتقاء
دام نزف يراعك

مع أطيب تمنياتي