جليلة ... و أنا
أذن الغريب ...
حيث لا غريب إلا الفرح ... و هي و أنا و الحزن و الفقد و الحيرة ... متآلفين منسجمين و كأنها - جليله - مقطوعة تجذبك من البعيد ... تنساق للحن فقدها ... كأنك المفقود الذي وجد بعضه عندها ... كأنك الملهَم الذي استوحى من خطاها طريق ... ليصل إلى ذاته و لا ينقصه حينها إلا أن يقف ساعة و لا يفعل شيئاً عدا أن يقلب صفحاتها ... كأنه ذات مرة ... كان له دور بطولة معها ... أستميحها عذراً ... إذ لم أستأذنها و طفقت أعيث في طهر حروفها ... و أستمد منها وحياً ... https://www12.0zz0.com/2019/07/03/16/167870001.jpg |
أو اكتفيت ؟
لا ما اكتفيت ...
و ثبتت إدانتي باختلاس سطور حقاً لامستني و كل قلمها و حروفها قد وجدت لها في النفس مستقراً ... انسابت حروفها بعد ان سَرت في أزقة الروح ... و من ثم انسكبت على الورق ... هكذا جئتِ يا جليله ... هذه عيني و هذا دمعكِ ... و طلاسم لا يدرك فحواها إلا من عانى من شوكها ... https://www12.0zz0.com/2019/07/03/16/650703077.jpg من هنا ... ما انتهيت http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=40137&page=9 |
تأمُرن القلب كي يستكين
حرف الجليلة وتأويل الضوء خفوتُ الصوت هنا فرض عين في القلب لكُنّ مُقام |
حقيقة..
لا أدري ما أقول.. أحياناً يهديني الله قلوباً طاهرة.. لتزهر الحياة.. لأحس جمالها و جمال رحمة الله بي.. شكراً أيتها الضوء الطاهر... فليهديكي الله سعادة.. بلا حد..! |
حين تتآلف الأروح في أطر من الجمال
اكيد سيمنحانا من النفحات الملائكية العطر التي تصيبنا بالدهشة والانصات محراب استعذبه الوجد حيث الخلود الى غفوة كبرى رااااائعة مبدعتنا ضوء في معية قلم مبدعتنا جليلة كل الحب والتقدير \..:icon20: |
تعبير جميل ورائع ، وترجمة مدهشة
وريشة وتأمل عميق أ ضوء ضوء خافت روح لكل روح الله عليك |
اقتباس:
فاقتربي أكثر ... و إن أطلتِ الصمت و التأمل فوجودك بمجمله ... حضور تام الأركان لكِ الحب يا حبيبة |
في البدء ظننتُ أن الجليلةَ رمزٌ لحكاية أو معنى لِعنوانٍ تآئهٍ في فَنآء وعِندَ تلاطمِ موجٍ ومسيرٍ في مفازةٍ قُفرٍ كان قوسُ قُزحْ مُؤذِنٌ بأمان صرخةُ رُوح الجليلة أبكتِ الضوءَ فاحتوت رُوحٌ ثكلى وتِلكَ هي الأيام مايُسعدنا اليومَ قد يُشقينا غداً |
الساعة الآن 07:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.