بأتجاه غياب ..
سأمشي بأتجاه غياب ، كي لاأفقد ح ــنيني إليه .. سأكون ملحة في طلب التأويل ، لو قال : أن المسافة رهينة الوداعات .. وإن أومأ لـ الليل بتفسر الكلام ، وغامر بـ بقاءي .. حيث هو يسكن في الضحك، الحزن ، القلب . ولــيس بعابر ! سأمشي أكثر لأعرف كيف أعتاد على حياتي دون مشي ، دونه أيضاً .. سيكون المشي حليفاً سرياً لأن الأرجل خانتني هذه المره إليه .. صرت أفترض أنه قريب جداً ، كي لا يبادرني أحد بسؤال عنـه / أين هو ؟ ولا أُ جـيب ! http://www.asmilies.com/smiliespic/love/045.gif |
نظريّة الاستفادة من الغياب بـ زاوية معيّنة جميلة في بداية النصّ
وغامضة اكثر في نهايته لكنّ السمة النهائيّة هنا - فتنة الغياب - اختي ألف شكر لك |
مها الأحمد ألف أهلاً بك وبحرفك الراقي .. وألف شكر لـقلبك .. |
الغياب . . محاولة لـ الهرب منهم . . إليهم . . وإن افتعلناها . . فنحن لانغيب إلا عن انظارهم . . وتقتات على ذكرياتنا قلوبهم . . الغياب . . مرارة . . يتخللها بعض الحلاوة التي نعرف بها حجمهم في غيابنا عنهم . . . . . سيدتي القديرة . . مها الأحمد رائع هذا القلم سلم فكرك وبوحك ودام عطركِ المنساب (احترامات . . جمة) سعد |
السر في الغياب ،، أن المنطق يؤازره بطريقته الخاصه ،، معتبرا ً ما تردت النفس فيه مما لا يمكن أن يضيع عبثا ً ،، ولكن الثمن الفادح يؤدى مقدما ً ،، ويصر على أن حسن الختام آت لا ريب فيه ،، هكذا يعلل النفس بالأماني لتتزود بالصبر عن لقاء ،، وفي الأخير لا يقتنع حتى هو برأيه المنطقي مها الأحمد ، ، ، نص رائع وبليغ ،، مرحبا بك في أبعاد ،، تقبلي تحياتي |
مها الأحمد سلمتِ ايتها الراقيه على هذا العزف المنفرد على اوتار القلوب والمشاعر والاحاسيس دمتِ راقية |
كنت أحاول أن ألمس تفاصيل حروفك ولا أكتفي فقط بالقراءة لا أدري لم شعرت بها ترفع أصابعها لتشير لي بتحية !! مها الأحمد رائعة وأكثر أهلاً بكِ |
, , ومن ينثر الجمال هناااا إنها مـ ـهـ ـا الأحـ ـمـ ـد سعدتُ جداً لمعانقة كلمات ومشاعر أدبية لكِ قلماً يتسم بالعذوبة وقلماً ينسكب رقة والقاً هطولاً أسعدنا أستقباله سلم فكركِ وقلبكِ |
الساعة الآن 12:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.