|
درسوهم كي لا تخسروهم !
https://c.top4top.net/p_1054n3ruw1.jpg
- طبتم وطآبت أيامكم .. واهلاً بكم جميعاً :34: جئتُ لأشارككم ( فكرة ) تحتمل الصواب والخطأ ! لذا فتحت هذا المتصفح والذي يميل إلى : تعقيبات على مايحدث .. لا أكثر لكل مجتمعٍ عاداته وتقاليده التي تحفظ قيمه والتزامه وغالباً شرقيته إيضاً ولكن هناك أفكار باطنها الأهتمام وظاهرها التعقيد سأشرح لكم أكثر .. على سبيل المثال : الحرية والقيود .. صغار السن والمراهقون تحديداً يميلون لأعتناق فكرة الحرية جاهلين خطورة مسارها والذي يرتبط لديهم بمفاهيم خاطئة واعذروني أن أتحدث بالعامة قليلاً .. لأني أريد أن ألحق الحديث كما هو من فم البعض : أهلي معقدين ..! مايخلوني أطلع الأسواق ، ما يخلوني أروح لصديقاتي .. مايخلوني أسوق أمي تقولي لاتقعدين مع أخوك بأماكن مسكره لاتعطرين.. لاتكشفين وش هالتفكير صرنا 2018 ؟ وغيرها الكثير والكثير من صيغ التذمر على لسان البعض شخصياً : أراه حرص جميل ! وأغبط كل من يملك أهلٍ يخشون عليه من نفسه .. من رفقاء السوء ، من المجتمع وحتى الجنس الآخر . ولكن أرى أن أغلب المسؤولين وأولياء الأمور لايصيغون حرصهم كما يجب ! القيود : خوف حرص ، ومعنى للأهتمام والحب الحرية المطلقه : بالنسبهِ لي هي أن تتخبط في مواجهه الحياة بعد أن كنت في قوقعة الحبِ والدلال ولكن مأخذي أنا ، أن الأهل يصيغونها بـ ظاهر التشدد وباطنها أهتمام ف بدلاً أن تقول لأحد ابنائك : لاتخرج مع أصحابك ! قل إني أحبذ صحبتك لي .. وأغار أن يشاركوني فيك ، أود الأقتراب منك أكثر ! وبدل أن تقول لاتخرجي للسوق ، قل : هناك من العابثون من يملؤون الأسواق ولانكِ جوهرتي أخشى عليك ! وبدل أن تقول تحجبي فقد كبرتي .. قل : انتي جوهرتي والجواهر تخبئ .. لا تُعرض ! فأنتي أثمن من أن يعاينكِ الجميع أخبروهم أن قيودكم حب ! أعطوهم من وقتكم .. لاتفرضوا عليهم شيء ولكن رغبوهم فيه همسة : درسوهم قبل أن تخسروهم ! أسمعوهم قبل أن تعاتبوهم .. لكم كل المجال على منآقشه ما دار أعلاه وعلى طرح فكرة جديده : فكرة قد يكون باطنها الأهتمام وظاهرها التعقيد أو العكس ! لم ينتهي الموضوع هنا ! ف للحديث بقيه وأعذروا بساطتي بالتعبير فـ لست كاتبه .. أنا فقط أشارككم ما أفكرُ فيه .. دمتم بحب شعور . |
القديره شعور سلمت الانامل على هذا الطرح الراقي والاكثر من رائع والذي تناول قضيه مهمه جدا في طريقة التعامل مع الابناء في ظل هذه المتغيرات التي تحيط بنا وفي ظل وجود هذا الكم الهائل من برامج التواصل الاجتماعي
والتي تحتم على الاباء والامهات التعامل مع الابناء معاملة الصديق لصديقه فلغة الحوار هي الطريقه الافضل لايصال رسالة الاباء والامهات لابنائهم وعلى الجميع ان يدرك ان الزمن اليوم يختلف عن الامس فماكان بالامس مفيد في التربيه لم يعد له تلك الفائده اليوم وجيل اليوم اصبح اكثر ادراك واطلاع على الامور من جيل الامس لذلك لغة الحوار واحتواء الابناء ومناقشتهم بالاضافه الى اعطائهم الثقه فهي تكسر الحاجز الذي بينهم وبين الاباء والامهات ويكون لها بالغ الاثر في قلوب الابناء سلمت الانامل ودمتي بهذا الابداع ودامت اطلالتك الكريمه بكل خير |
اصبح الان لدى الاسر الوعي في اسلوب التربية عما كان سابقاََ
ولكن سيظل صراع الاجيال يُعلي من تلك الازمات مهما حاولوا جهدا احتواء ابنائهم طرح هام ورائع ودعوة للتنبيه وخصوصا في هذا الزمن يجب الحرص اكثر والاقتراب منهم رائعة الفكر والصوغ \ شعور .. دام هذا الغيث نورا وعطرا مودتي والياسمين .. متابعة \..:35: |
- عبدالرحمن العتيبي .. شكراً لـ حضورك الكريم ، فعلاً في زحم شبكات التوآصل قد تصعب السيطرة ولكنها بالطبع لا تستحيل أتفق معك بشأن لغة الحوار الحوار دائماً مايعزز العلاقات ويقرب الأفكار والأراء .. أما بشأن الثقه فـ صحيح ولكن بالنسبه لي أفضل الثقه المشروطه فأن خليت؟ خربت شكراً لك مجدداً على المشآركة وبأنتظار آرائك وما قد يدور في خلجك .. شعور . |
- سيرين .. أنيقة الحضور ومخمليهِ الحرف أنرتي المتصفح آنستي فعلاً هناك تطور ملحوظ بطرق التربيه خصوصاً في ظل الدورات الأسرية التوعوية والكتب العلمية المفيدة بهذا الشأن أنا أظن أن خلاف الأجيال لن يكن عائق يذكر ما أن كان الند الأحتواء والأهتمام ما أريد إيصاله : أني افضل عدم تغليف الحب بل تقديمة وبأفضل شكل نيابه عن تقديمة على شكل فروض قد تطمس شخصية الأبناء بحجم السمآء شكراً لـ قدومكِ سعدت به كثيراً وبأنتظار مشاركتك القادمه دمتي بحب شعور. |
ساندوهم لا تنتقدوهم !
-
تعليق آخر ( يحتمل الصواب والخطأ ) * المسافرون إلى دول أجنبيه بـ حجابهم الكامل الكثير منهم تعرض للنقد خوفٍ عليهم من أن يتهمونهم بالأرهاب .. ولكن يتجاهل الكثيرون ! انهم ملتزمون بدينهم ليس الا .. كما انهم قد يثيروا حفيظه الغرب لـ يقرأو عن الدين أكثر وأكثر الدين تعامل وأخلاق .. وكم طالب وطالبه كانوا بألتزامهم وأخلاقهم قدوه لغيرهم .. وهدا الله الكثيرين على أيديهم لما يصر الكثير على جرحهم بـ كلمة ( معقده ) .. وهي ( ملتزمة ) السؤال هنا : ما رأيك انت / انتي ..؟ شعور . |
بل إن موضوعك أصاب لبّ الحياة المعاشة بمواقفها اليومية
المواقف المذكورة تفاصيل تحتاج للعناية كما وأن البدائل التي طرحتِها تجعل التفاصيل تنمو بأناقة ومحبة بلا تذمّر ولا تأفّف ولا نغفل عن مراقبة الأبناء من الشبكات العنكبوتية هي الداء والمراقبة هي الوقاية والدواء سموّ فكرٍ ورقة شعور يا شعور لقلبك المحبة |
- رشا عرابي .. احتفل المتصفح نظرَ مروركِ فيه ، ممتنه ياجميله لتوآجدك نعم المراقبة ضرورة .. فـ ان كان حبل الثقة ممتد بشكلٍ كلي لا أختلط الحابل بالنابل وكلنا راع ومسؤول عن رعيته لذا من الضرورة الأقتراب بـ شكل لايجعلهم ينفرون من أقترابنا بل يتقبلونه ويبادلون الحب بالحب ويصبحون هم من يتحدثون لنا عن كل شيٍ يخصهم دمتي رآقية كما انتي شعور |
| الساعة الآن 05:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.