المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 997165)

عندما يجعلنا الكاتب نرى الجرح النازف من الخافق
يكون قد نجح في توصيل المشاعر والألأم كاملة لقارئه .
وجد الشاعر الدواء الذي من الممكن ان يُخفف من وجع الجرح في الخافق .
فوجد ان غناء الهجيني فهذا النوع من الغناء وقت السفر فينسى المسافر وحشة الطريق وهموم السفر .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي (المشاركة 997166)

لله أنت !!

أينما حللتَ أينعَ الإنصاتُ من بوحك عِطرا

وللـ هجيني سحرٌ آخر

لك التّحايا وارفة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين (المشاركة 997250)

وأثرهم يشهد عليهم حتى بات الألم عهدهم الأوفى
ما ابهاه نظم مترف المعنى
دام الابداع ديدنك شاعرنا الالق
ود وياسمين

\..:34:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام عبدالله (المشاركة 997164)

هجينية شمالي؛ اتمنى أن تنال اعجابكم :


والله مدري "عديلة روح"
ولا إنتي؛ أكبر عدوّيني

الله يخليك بسّ جروح
مَاقوى الوجع لاتزيديني

للعين صار البكى مسموح
تكفين من دمعي اعفيني

ﻭﺍﻟﻠﻴﻞ ﺩﻭﻡ ﺃﺳﻬﺮﻩ ﻟﻠﻀﻮﺡ
ﺷﻮﻓﻴﻪ؛ ﺑﻴّﻦ ﺣﺪِﺭ ﻋﻴﻨﻲ

ازريت لأكتم وجيت آبوح
وش لي بقربٍ .. يعنّيني

والقصّة اللي؛ "عذاب ونوح"
مالله عليها .. موازيني

آجرّ لك صوتي المبحوح
حتى لو إنك ماتوحيني

شمالي وخافقي مجروح
مالي سوى آغنّي هجيني

ناسيك لكن حمام الدوح
يصدح .. يبعثر .. عناويني

وابدا اتسائل "عديلة روح"؟
ولا إنتي أكبر عدويني؟