حديث
 

هكذ هاي الحياة وسنتها
فكم من الأعمال وددنا أن نقوم بها
وكم من الأقوال وددنا أن نحيكها
كم و كم وكم ،،،
أستاذة ( إيلياء) ،
كتابة رائعة تحاكي بسلاستها أعمالا لم ننجزها طويت تحت جناح الانتظار .
أسعد الله أايامك .

؛
؛
يبقى في جُعبة الآن كُلّاً لم يُبكى لم يُحكى
حينَ تكونُ لَدينا أغلى الأشياء
وأصدق الأماني
وأوفى الإنتِظارات
حينَها لا تسعُنا البَسيطة برُمّتها لنكونَ أيادٍ تضُمُّ وهنَهم لِتُهدهِد فيهم رَهَقَ المجريات !
ويَبقى من الـــ كم .. كَمّاً لا يُحصى

إيلياء
لستِ بـرائِعة بل وأكثر صِدقاً وروعة
ومَساساً للعمق فينا

سأبوحُ لكِ بسرّْ ..;)
أتابِعكِ وخَطوَكِ في الهُدوء
وكم وَهَبتِني من حرفك إبتِسامات

:icon20: لكِ منها جنائن

يا لهذا البوح الصريح كاتبتنا ايلياء
كثير ما نخسر الاوقات القابلة للبوح ونبقى نُسامر الندم لا غيره ..
عندها نكشف أننا أخطأنا بحق أعزاءنا وبحق أنفسنا .
كوني بالف خير عزيزتي

مبدعه وعوده حميده لك ولحرفك