|
أطواق الياسمين...بلْ الصبر.!
أطواق الياسمين...بلْ الصبر.!
. حين تكون الوردة بــ يدٍ..جبارة. تخاف عليها.حتى من الهمساتــ...... الأرواح المحتاجة.. أكثر الناس رقة..وصفاء نفس أيضا ..وسعادة...أنا أظن ذلكـــ أو أتوقع... ماأعنيهـــ.. لماذا الأقوى ينظر من علوّ ويُصافح بيدٍ زُرعت شوكا.. يُبالغ في حماقاته...يظن دواماًلحاله... وتلكـ الأرواح..قدرها البائس..أنــــــ صارت بين فكيّه.ليمارس هواياتهـ..في الاضطهاد شبّهت ذلك بزهرة جميلة بين يدي طفلة مدلـلّه.. . . (أكثر من ذلك ستكونين لها قاتله .. أإغرااقٌ في بحار غباءاتك.؟ ياللحزينة حين كنتِ لها عونا.. تحفرين لها بيديكِ الباردتين قبرا.....أتزعمين انه من نور؟ حتى في إقرارك تحويرٌ وتبرير.. بالهون على تلك الشفافه ..أرهقها غرورك..غباءك ..وظاهرك المغاير..مانوع علاقتكما..؟ أجيبيني.؟ لاتزعمي لهاحُبا...لو كنتِ كذلك..لخطوتي بتلك الحزينة نحو النور.. الى متى..أرهقتي عزمي..كل الشواطئ تشكو جفااءالأموااااااااج..لاتغضبي حين أقول..سبب ُذلك أنتِ.. أين الصبر........ياهذه..أخلوهُ حِبالاً تُطوّقهــــا هي..لكنْ ..تخنُقك أنتي!! . أتعلمينــ..؟..كم أتمنى ذلك..!! ). . |
الوجع يا قيد
في هذا الوقت كـ الخوف ينتهي بمجرد البكاء أو الدفء إحفري لهذا الآسف قبراً واجعلي منة مزاراً دمتِ بخير |
اقتباس:
ـــــــــــــ * * * ظنٌ يصل اليقين و توقعٌ أكيد . سطران من مطر لكِ منهما الرؤيةُ والرؤى ولنا منهما الإعجاب حدّ البهجة . شكراً لكِ كهذا الصبح . |
الوجعُ .. خريفٌ تتساقط أوراقه على أرصفة الأيام ...!! لنبقي حسن الظن نافذة نطلُ منها إلى شرفات الواقع ...! لروحكِ الجنّة .. تحياتي |
قيد من ورد !!
. . . الناس المُحتاجة تخنقهم الحاجة .. فـ يرمون بـ أنفسم إلى مقابر الأغنياء حتى لو كانت تلك المقابر من نور مُزيّف !! إلا إن ظُلمتها تملىء النفس بـ نَفَس الإهانة ..!! . . . كان هذا النص نصل ألمنا بـ قوة صِدقه ..!! رائعة يا قيد كـ ورد ..!! |
ربما الألم يصهر الأرواح لتصل إلى النقاء
وإذا زاد الألم أحترقت وشابها السواد ولكن هل كل غني وقوي هو ظالم مغرور يمارس حماقاته على حساب القابعين تحت ظله؟؟!! فكم من صاحب مال مغبون لعدله ورحمته وحسناته إكليل الورد كان لقلمك نزف بمرارة الصبر وفلسفة راقية بعطر الياسمين |
: خاطرةٌ أكثر من رائعة .. ورؤيةٌ رغم يأسها إلا أنها تضع الورد في سلال الأمل . _ألف تقدير لكِ أختي _ |
. . مساؤكِ دون وجع , رغم ان ألمكِ هوى بي لِـ قاع الحزن والأسى إلى أن حرفُكِ مترفٌ بِـ الجمال , قيد من ورد هنيئاً لنا بكِـ , دمتِ بفرحٍ لاينتهي . . |
| الساعة الآن 03:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.