مواقف ...
نمر بمواقف كثيرة .... وتعترينا الدّهشة احيانا ً .... واحيانا ً نمرّ عليها مرور الكرام ... : : : الموقف (1) ؛ ؛ ؛ كانت تحبّه ... وتتأمل خيارات الشوق في وجهه كلّ صباح ولكن .... صوت صديقه يبهرها فعشقته بصخب ... قال له : أحبها كما لم أحب من قبل ...... : هي لك َ توقف حتى يستجمع آخر حرف ٍ من حروف اسمها ... ويتأنق ! قال لها : أحبك ِ كما لم أحب من قبل ... !! سقطت دمعة .... واحتضنت المكان وأطرقت ... وتنهّدت ... سكوتها كان دافعه الأقوى ليشعر بأنه لم يخطئ قالت – حين رفعت رأسها ونظرت إلى عينيه - : ليس ذنبك أنّني أحببته قبلك َ ... وليس ذنبي أنّني مخلصة ... ورحلت عنهما .... دمعة في زايد |
رائعه يالحظه
اشتقنا لحرفك ولروحك الطيبه |
لحظة ــــــــــــــ * * * أرحبُ بك . قالتْ : اقتباس:
معَ أنّ : اقتباس:
رحيلها لأنّها اكتشفتْ عدم صدقها .. ! فـ الإخلاص لا يُزعزعه الصوت !! : لحظة شكراً لكِ كثيراً . |
لحظة هنا غطرسة حرف وخيلاء فكر جنان يا خادم الحرمين من زمان لم أقلها إعجاباً بحرف كوني بخير ولا تطيلي في غيابك |
: يا لحظة ! ستسقيل الغيمة ، وتتنبأ الأرض بزلزال موجع ، وتبقى الأشياء الحقيقية على نسختها الأولى ! نعم .. على نسختها الأولى ! شكراً لحرف مختلف ، يَدّس في جيبهِ مطر آخر ! |
موقف (2) البارحة ... جلسنا بزاوية المقهى .. تحدّثنا كثيرا ً ... لم ننتبه لمن حولنا ...! حين جاءت النادلة تكلمتُ كثيرا ً لا أعرف لماذا :) قالت لي : تتكلمين كثيرا ً .... وبدأتُ بشرب قهوتي وبدأتْ بالكلام .... لم أنتبه إلا حين طلبتُ قهوة أخرى .... وهي تتكلم قلت لها : تتكلمين كثيرا ً ....! ابتسمت وقالت لا أكون سعيدة إلا حينما أكون معك ِ .... امممممممممممممم .... قلت : أعرف هذا .... دمعة في زايد |
: : [ أخيراً ] :) . مُتابِع .. ســ [ أعُود ] . : : |
اقتباس:
أهلا ً ريم علي ... بعض المواقف أكبر منّا عزيزتي وأنت ِ موقف دمعة في زايد |
الساعة الآن 11:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.