أختي الشاعرة والكاتبة مريم خالد:
أشكرك على اهتمامك بالقصيدة وإعجابك بها، وإذا كان هذا البيت الشعري الذي بدأت به تعليقك هو لك وهو ما أرجحه لكونك شاعرة مجيدة فأقترح عليك أن تنطلقي من هذا البيت وتبني عليه قصيدة جوابية على قصيدتي فهو لا يقل جمالاً وروعة عن قصيدتي إن لم يكن أجمل. وأستطيع أن أحكم على القصيدة التي ستكتبينها بأنها ستكون في غاية الروعة والجمال إن كانت بمستوى هذا البيت.
اعذريني على هذا الاقتراح وأرجو أن لا تجدي فيه حرجاً. لأن هذا البيت كافٍ في الرد على قصيدتي ويعادل في حد ذاته قصيدة كاملة ولكني أحب أن أستزيد من الجمال والإبداع.
مع خالص تحياتي وتقديري.

أخي الشاعر العزيز وديع الأحمدي:
أشكرك على هذا الرأي وهذه الشهادة بقصيدتي من متذوق للشعر والجمال حيث وجدا. وقبل ذلك من شاعر مبدع.
مع خالص تحياتي

أخي الشاعر العزيز حاتم منصور:
أسعدني رأيك بقصيدتي وأتمنى أن أكون كما وصفت.
مع خالص تحياتي وتقديري.

لا لن أقلها
يا حبيبا ً
في الحشى
متربعا
لا لن أبوح
بها سدى

يا ذكرياتٌ في الغرام
بقت معي
مالي وحبك
قد أراه مجددا !

لا لن أعاود
دحرجات سفوحه
ما لم يكن
أبد الزمان مخلدا !

لا لن أقاسي
لن أقاربهُ
وإن
أمضى يطالب
صفح القلب والفدا

لا لست ليلى
يا خليل القلب
قد
هاجرتُ دروبه
حين ليلك قد بدا

~
~
~
يا طاهرا ً
يا عاشقا ً
رفقا بقلبٍ
لم يزل طفلاً
رفقا بعشقٍ
خانه الوصل ُ !!

لن أقوى على المجاراة أكثر
فالنبض الآن في فترة نقاهة
وآمل أن يعاود حيويته
~
~
~
ممتنة أنا لتواضعك يا فاضل

شاعرة وربي
أضفتي للإبعاد نكهة خاصة بحضورك يا صديقة
ورده

أختي الكاتبة والشاعرة فكرة:
أشكرك على مرورك الجميل بالقصيدة.
مع خالص تحياتي.