اقتباس:
: جميل جدًا 🌹 |
اقتباس:
: جميل جدًا . ولكن لماذا الآن عندما نستعرض مقاطع فلسفية من " مدرسة المشاغبين " ننسبها لسعيد صالح وعادل إمام .. رغم أنها لـ " علي سالم " ؛ وعندما نستعرض مقاطع من " درب الزلق " ننسبها ونربطها بعبدالحسين عبد الرضا ..وعلي المفيدي وهي لـ " عبدالأمير تركي " والذي لا يكاد يعرفه أحد ! وعندما نتناول مقاطع من كاسك ياوطن .. ننسبها لدريد وهي للماغوط ؟! _ لهذا السبب وُلدت هذه التساؤلات .. 🌹 |
اقتباس:
: أهلاً إبراهيم .. وأنا لم أطرح هذه التساؤلات إلا بعد أن أصبحت هذه القضية ظاهرة . يشترك بها " الفارغ والممتلئ ". 🌹 |
: اهلا استاذ خالد ,, رداً على الجزء الاول ,, لأن كاتب الرواية هو صانع شخصيات خياليه من العدم لذلك هو جهد فردي يحسب وينسب له , بينما الأغنيه هي جهد ثلاثي يضيف له الملحن والمطرب الكثير سواء بجمل لحنيه أو عرب صوتيه كذلك الممثل الكبير بالإفيهات وينطبق عليهم قاعده (إذا نجح العمل الإابداعي فهو يتجاوز كاتبه ويلتصق بالموصل الأخير ) اقتباس:
المشكلة هنا في حجم الإبداع والاتقان بالمشهد لدرجة تفوق مجرد شخصية وهمية على ورق كاتب وسينارست وتصبح حالة جمالية تلتصق بالموصل الأخير, فـعُري فتاة مثيره متمكنه من ادواتها يختلف وفنانة هزيلة الجسم وكم من تعري مرّ مرور الكرام بينما كانت ناهد شريف تذبح الناس في عز شبابها بجسد يضوع بالفتنه والإثارة ثم هناك الكيل بمكيالين ونوع من حالة النفاق الإجتماعي والحساسية التي تزخر بها المجتمعات العربيه والمتخلفه, تجاه المرأة تحديداً, مثل الذي لايصلي ولايزكي ولكنه على إستعداد لمناقشتك في حرمة ظهور أصبع المرأة أسفل العبايه أو يرفض العري في الافلام وهو متكي في الاسواق ينقب بعينيه الجائعه جسد سيده محجبه متستره ولايرحم كبيره أو طفله ادري اني شطحت بس العذر ولك الشكر على الطرح لك الموده |
الساعة الآن 05:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.