|
الكاتبة الأجمل : بعد الليل ــــــــــــــــ * * * سأنتظر عودتك التي ستجعلني أعودُ أخرى متأكداً تجاوزها للأروع. |
النور : نور الفيصل ـــــــــــــــ * * * من هذا " المكمن " لا توجد عندي مشكلة البتة لأنّي منذ زمنٍ ليس بالبعيد - حقيقةً - لم أعد أرفع الأشياء عالياً لكي لا أُصدم بسقوطها على رأسي - فارتحت و ريّحت :) - لا تحاولي إعطاء الأشياء أكبر ممّا تستحق فقط أعطيها ما يظهر منها إنْ سوءاً فسوء وإن حسناً فحسن . شكراً كنورك يا نور |
اليوسفيّ : أبو يوسف ــــــــــــــــــ * * * أتيت بأعلى الهرم : " العقيدة " ونحن مازلنا ننخر أسفل الهرم بالـ " اللبس ، الموضة ، اللون ، القبيلة ، الدولة ، المذهب ... إلخ " . عزيزي خالد أنْ أحترم عقلك لا يعني أنْ أتّبع ما يُفرزه هذا العقل فعندما أُعطيك حرية إبداء الرأي لا يعني ذلك احترامي لرأيك - على الأقل داخليّاً - ... من هذا المنطلق حدث في تلك المكتبة التي ليست مجرد مكتبة وسأعيده متى ما أُعيد المشهد :) تحياتي لمرورك |
الربيع : سلطان ربيع ـــــــــــــــ * * * هم لا يسلّمون عقولهم بإدراكٍ منهم - تأكد من هذه النقطة - المسألة يا صديقي أشبه بالـ " سحر " يقف خلفها سيل من الإغراءات بالنِّعَم ، وهذا السيل لا يجري إلا بهدم السدّ الأعتى وهو تشويه ما عداهم و وعيده بالحِمَمِ والنِقَم . نعم " الحـرية " أسمى ما في الوجود مِمّا هو موجود و " وقف التنفيذ " هذا تنفيذ وقفٍ لما بعده ممّا يسمو . الشكر ملء المكان لك |
العزيز صالح العرجان ـــــــــــــــــ * * * نعم أهل العقول في راحة حتى في قول المتنبي بأنّ صاحب العقل يشقى لا يتّجه ذلك لشقاء الجاهل ، بل شقاء البحث عن العلم والمعرفة لأنّ شقاء الجهل هو محاربة أصحاب العقول وبذل حياته وجهده في تشويههم مضيعاً بذلك " الراحة " فيما يشغله ممّا لا شغل فيه . سعدتُ بوجودك أيها الصالح |
أحاول أن أتعلّم : الإيمان يزيد الروح خفة ورشاقة إذاً : ما يثقل كاهلها ويزيد صاحبها ثُقْلاً وليسَ ثِقَلاً شيء ما ظنّ أنه إيمان وَ " السلوك ثمرة الإيمان " ــــــــــ أيضاً أحاول أن أتعلَّم بأنَّ : الكلمات التي نلقيها / نلقمها في حيّز / فكر الآخرين ينبغي أن تكون طرية مستساغة مريئة لأننا قد نضطر إلى أن نلوكها في المستقبل .. خلصتُ من درْسكَ أستاذ قايد بـ معنى : عندما تحلم بأن تكون مفكراً ، لا تقصص رؤياكَ على أحد حتى تجعلَ التأويل سلوكاً من جنس الحُلُم بصدق يكفيني هذا المتصفح لأكون في أبعاد الفكر وتبقى قراءتي رؤية غير بريئة من القصور تقديري .... |
ذات طيب ـــــــــــ * * * الإيمان لا يصل إلى هذا المسمّى إلا إنْ تخلّصَ من نقيضه : " الظن " . أيضاً : طراوة مانلقيه مُلزمٌ بما قيل عمّا قلناه فإنْ كان صلداً يجب التخلص من كل مستساغ أو طريّ من القول لإقناع المقابل بأفكارنا حتى وإن ْ لم يقتنع بذلك سيُكتفى باحترام القول وصاحبه . ذات طيب رؤيتك تزيد إتمام ما بدأتُ به فلا يعتريها قصور لأنها نور |
لتختلف ألفاظنا .. عندما تتحاور أفكارنا
الأبيض لون جامع يحتوي كل الألوان الأخرى الأبيض في بداية المعرفة بدأ تكوينه دون الاهتمام لسنين العمر أو عدد الشهادات المعلقة على الجدار الأبيض يمنح محتويه أفق أوسع استماع لكل مخالف قبول كل معارض احتواء كل ضد الأبيض يستمع .. يفند .. يحاور .. يوافق أو يعارض بصدق مع الذات الكامنة في فكره قايد متى نقبل المعارضة ؟ متى نتوقع الاختلاف؟ عندما نؤمن أن الآخر لديه فكر وعقل ومخزون ثقافي وعندما نتمتع ونمنح غيرنا الحق / الحرية الذي نملكه في التفكير والتعبير والبحث وعندما نؤمن بقدرات الأخرين .. مهما كانت قلوبنا تجاههم قايد هناك فرق كبير بين ثقافة الألفاظ وثقافة الأفكار !! وهو .. العمل قايد قرأت هنا فكر الحروف .. واستمتعت بوعي الفكر مساؤك ورد |
| الساعة الآن 05:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.