هو توقيع للكاتب بدر الموسى

هذا المكان هو الوطن الذي لا يتغير مفهومه .

النافذة التي ترى منها المجتمعات التي لم تعيش فيها.

العائلة الحميمة التي تعتاد على وجودها في حياتكَ اليومية.

يا رشا سأسميكِ هذه المرة بالعاصفة التي تجتاح ويأتي المطر بعد هبوبها .

الصحبة الصالحة تُعين على تجاوز المِحن
إحساسك بالرضا مبعثٌ على السعادة يالهاشمي

كثيراً ما يصلبني فكرك على مقامات تأمّل وكان لشعورك بالرضا
من تأملي نصيب

دمت راضياً سعيداً بيننا ونحن بك جداً سعداء

بعض المشاعر تفقد حرارتها حين نفصح عنها منذ 2014 إلى الآن والأبعاد تحتل مساحة خاصة وفارهه من مساءاتي .

أعلم أنني لسُت مثلكم
هنا اهب السعاده لا بالحرف او بالتفاعل
والسبب اني لا املك الحرف الشافي ولا ارتقي لمستوا الأعضاء هنا
بأبجدياتهم السامقه
ولا احب ان ازرع شجره عاقره لاتثمر
ولا احب ان اكتب نص ليس فيه ما يجذب القارئ
رغم ان في خاطري الكثير ما اقول وابوح به والكن التعبير لا يساعدني في طرح دواخلي بالشكل الذي يرتقي لمستوا فكركم
ولكنني اقولها بصدق أنني اشعر بالسعاده كلما دخلت ابعاد ادبيه
رغم حضوري الصامت
ف ياسيدتي
ان الشهاده فيكم مطعونه لقله حيلتها والشكر لكم قليل على ماتبذلوه
ابعاد ادبيه منطلق كل مبدع
ومهد لكل الاعقول الشاهقه
وإلهام لكل مبتدى
لروحك السعاده ابدآ وازلا
اختي رش

انا هنا.. للشعر والحب والذوق
يدفع فقير الحرف عندي غناكم
رتم المشاعر بيننا مرتفع فوق
كوّن ساحبه لجل تمطر مناكم
بنياننا مرصوص عاشق ومعشوق
صرحه سما من يوم عانق سناكم
نبض الأدب يحتاج لدماء وعروق
وانتم دما أبعاد حتى فناكم


برغم التقصير لكن أبعاد يشغل حيز كبير من القلب والابتعاد عنه مؤلم
لهذا لا بد من عوده مهما اخذتناا الحياه