المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي (المشاركة 976126)

تَداعيات التّخمين تستوفي من اللّحظة ارتباكتها
تراءى لكِ أن الكون برمّته ما انبلج إلا عن ديجور

وتراءى لنا أن في الأفق نجمةً
تجدل الضياء في مقلة البوح سماء

سيرينتي
عاطرة أنت بكمّ مفردة
ينساب هنا وفي هذا النص بشجوٍ ناعم

حماك الله يا حبيبة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاني هاشم (المشاركة 976211)

وتراءى لنا عبر الأفق
مواكب عائدة من علياء
لتتخذ من الأرض مستقرا
بعدما عانقت السماء
تزهوا في عيون الناظرين
شيمتها التيه والخيلاء ..
الأديبة الرائعة .. سيرين
في كل إطلالة لكِ
حكايا تومض بالجمال
ولا نملك في حضرة حضورك
إلا الإنصات ..
رائعة وأكثر ياسليلة النور
لروحكِ السعادة ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشاد العسال (المشاركة 976300)

حاولت ألف مرة يا محاربتي الحلوة
أن أصنع اتفاقية سلام مع مقلتيك الفاتنتين،‏
ولقد وهبتك فؤادي، ولكنك لا تتنازلين‏
لتنظري إلى الأسفل من روحك الشاهقة
لو أن سيدة أخرى أرادت فؤادي،‏
فلا بد من أنها تعيش في آمال هزيلة يجانبها السداد كثيراً،‏
ولما كنت أكره كل ما لا تأبهين به،
ففي ظني أن فؤادي لن يكون لي مرة أخرى،
والآن إذا ما قدمته،
ولم تأخذيه،‏
فلن ينال أي عون في منفاه التعس
إذ لا يملك أن يعيش وحيداً،
ولن يكون مع الآخرين،
ولهذا،
فإن من المحتمل أن مسيرة حياته سوف تخفق،‏
وتلك غلطة نرتكبها كلانا،‏
وترتكبينها أنت أكثر،
وذلك لأنه يحبك أكثر.‏

فرانسيسكو بترارك.

/

زهرة السماء / سيرين الجميلة..

أجزم أن حرفك على الدوام هو الأجمل.

ود لا ينضب.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجندي (المشاركة 976311)