22/6
من أول قصة مرسومة ..
لآخر فكرة ليلية ! نفسي أمحي أطرافك من فصولي وعناويني ! |
24/6
" والفستق المنثور في مبسم الحرير " عيني أبت ! صارت تغادرني بفرح ! , يانون , أين فردوس الجهات ؟ أين بقايا الجمهرة ؟ " في العنب أو بعنقود الوريد ! " هاتِ عنب ... " خذي إنسان الوريد " , يانون , أين بقية الهجاء ! |
28/7
جزء من دائرة الإختناق .. عباءة سراب سمراء مهمومة ~ بقربي أنا نقطة نحاسية في كبد المنطق .. وبيدكِ أنتِ مفتاح معسول جداً ياأنثى ياشرقية ... أين العمق ؟ |
31/7
خلف الرؤى ..
تكمن أغنيات الريح بلا رتوش , ومن يفقد اللون الكبير ~ لن يفهم إحساس الخاتمة ! لنحاول الإتزان في أضعف نقطة .. وكلما هممنا بالصعود ~ تسلقي عنقي أولاً أعدكِ .. سأبتسم كلما وجدت أثراً أعدكِ .. سأبتسم كلما سلّم المطر ! |
3/8
الإسراف في محور الهروب عادة مُبهمة لكل جناح مكسور , أو لكل رئة تشبعت غفوة الطابور ! من يحاول رسم رصاصة في كبد التوقعات سيلهو كثيراً مع التعب , ومن يتعلم التأتأة سينجو في رحم الجماعة ! هم : غادروا تلك المدن منذ عصور ~ ولكن ! ! ! أين تابوت القصص ؟ الغزل هنا ~ سلاح أبيض في جيّد عصا ! دعونا نتدبر أكثر .. دعونا نغني ~ مع دمعة الطابور !! *** " تحية شفافة جداً ~ لعين العقلاء " 3/8 |
4/8
أصبح اللون زمرد في الناي الأخير !
سأستغيث : حين يُبعث النور في ممحاة حين تكون الإتجاهات مُحدبة حين يعود الكلام .. لثغر سنبلة ! *** أخبرتكِ : " لا تغيبي " فالفجر يرسمني موانئ ~ حين تشرقين , |
15/8
بدأت القصص تذوب .. لم يعد للتصويت تمثال كبرت ساق الإمتعاض تأففت من تاريخ الهرولة , فـ تعفنت .. القوارب الأخرى ! صبراً ... |
دنيا ! !
اختلفت لغة العشب
تطهرت أرجل القافية وكما توقعت ~ تماماً أصبح المجنون بطل ! عدنا .. لمسرح الأقنعة ! 1 2 3 أكشن يازمن ! |
الساعة الآن 07:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.