![]() |
الليث الأبيض..
الضمير بلا تقدير... اليُتم..فَقدْ أيَّاً كان هذا الفقد..لليث الأبيض وللسندباد..لإفتح ياسمسم..الذي سقط سهواً من ذاكرة النص . . . مَاتِطَاوَلْتِكْ جِدَال! ولا تِقَاصَرْتِكْ حَدِيْث ...............................مَا تَعَالَيْتِكْ مَنَافِي لو هَجَرْتِيْنِي بِلاد . يَا كُنوزٍ وَسطِ صَدرِي كَيْف ابلقى لِك وَرِيْث .............................مَا يَنوء الضلع حِمْلِك لومِفَاتِيحَك هَجَاد . رَبّتَوا بَالرِّيح كَتْفِك لين صِحت بـ يَامُغِيث .........................رَتَّبَوْا بِالشِّيْح أرضِك لين طِحت بْلا حَصَاد.. . يَغْزلُون الغيم خَطْوَة وانْت تِسْتَسْقِي حَثِيث .............................يَعْزلون أفواه هَمِّك عَن رِجا رَبَّ العِبَاد.. . (رَيْثَمَا )هالسَّعدِ يُمْطِر جَانا بَعْض وكان رَيْث .........................لَكن الـ مَا وين غابت /بِيعَت فأرخص مزاد.. . كَانِ فِـ عْيُونَِ اليَتَامى كُل أبيض لونِ لَيث ..............................وكان فـ ظنون اليتامى كل رحلة سندباد . لين جيتك بـ الف وجهٍ! لا تِنَاديني خَبِيْث! ...............................دَامِ أَبْيَض حِلم فِينِي لا صَحَى يَلْقَى سَوَاد. . يَا وَجَاهَةْ دَم مُعْطِي فِي كفوفك يَالغَثِيث ...............................يا فُكَاهة صوت أخْذِكْ وانت صمتك للجراد.. . حَيْث ما ولِّيْتِ جُوعِي شِفت فََقْر بِكل حَيْث! ...............................حَيْثِ مَا والَيْت صَبْرِي شِفت نَفسِي للنفاد.. . لين طَاوَلْتِكْ جِدَالٍ يرفض آداب الحَدِيْث .....................................ثم تَعَالَيْتِكْ مَنَافِي ثم هَجَرْتِيْنِي بِلاد . . . |
: في سبيل هذا يا خليل لـ نطن كل صدر بـ هذا النصل ! تـ عرف يا صديقي مدى الاشيااء من حولي ../... الكثير من الضجيج يـ رتلك في عيوني !!! اعشق ترفك يا خليل الضاوي . / \ / م / ضـ . |
\ يا مغيث! / |
خليل الأحمد ورب الراسيات من الجبال أنّ مرمى هذا النص أشدُّ من النصل وكأنك تبني مجد يامجد شكراً خليل شكراً |
شكراً شكراً شكراً على كل حرف هنا على هذه الروح إحترامي . |
الشهري/خـليل
حرفك مُعتق بسدرة تنتهي بناسكه موسومة بالجمال بـ ذخ ورب مُحمد |
اقتباس:
خليل الاحمد الشهري لقلبــك وشعركhttp://www.eshraqqat.net/vb/images/smilies/23.gif |
أتركني يا / خليل أُعتق أنفاس ذائقة ملعونة تركلُ فـ الضوضاء باحثه عن حُزناً غافي .. عن أشياء تذوب .. كـ بُكاء الشمع تحت الريح ..! وليتك تعلم كيف هي حالتي منذُ الدخول في كل نص لك .. حتى التشبث بـِ بوابة الخروج ... أشعر بأن وخزات المطر .. هي أكثر من مجرد وخزات حين تمزق الذات .. لأعود إليك .. باحثاً عني من جديد في قرأتك .. |
الساعة الآن 05:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.