![]() |
خَلوَة [ مَاجدية ] و رَقصة عَلى سيمفونية القَمر .. !
|
سَـ يَقطُن المَكان عَابثاً بأسنَانِ الحَرف سُنِنّ لــِ يُمَارسَ نَحتَ بعضٍ من وَاقِع بــِ نَكهَتي الخَاصَه قَوي المِرَاسِ هُو .. تَابِعُوه لــِ يَنبعَ من شَفتي طُهرِكم ! المَاجِد |
عَجَبي ! من قَومٍ يَدّعوا بأنَهم بــِ عُمقِ الذاتِ [ يَقطُنون ] و هُم مُجَرد بُقعَة زَيتٍ لَم يَتداركوا [ السَطح ] حَتى يَغوصوا عُمقاً .. ! |
دُنيَانَا لَوحَه نَتفَنن في رَسمِها بــِ فُرشَاة ألوَانِنَا نُمَارس شَبقَ التَكوين وبِنَاءَ أكوَاخ حَياتَنا ونَمحي أنّى إعوِجَاجٍ قَد أصَابَ كَيَان الرَسم تَاركينَ لَوحَه أنيقَه حينَ ننتَهي من دَار الفَنَاء تَظل تحتَ ظِلال البَشريَه بــِ مُتحفٍ طُّهِرَ يُشَاهده البَعيد قَبل القَريب فــَ لنُتقِن لوَحاتَنا لــِ أعينٍ تُحب مُشَاهدَة الرَاقي مِنَها ! |
سَألنَي أحدَهم يَوماً : تَصمت كَثيراً وإن كَانت هُنَالك فوضَى اشتَعلت بسَببك .. مالسَبب ؟ أجَبت : لا أحَد يستَحق عَناء إلتِفَافَة عُنقي .. وأكتفَيت بــِ تِكَرار : فشلت ألسن عبثت و أيدٍ .. عن الماجد قد رسمت ضلالا و ما ضر الأسود نباح كلبٍ .. و إن أعلى ضجيجاً و افتعالا فهاك البدر يعلو في سماءٍ .. و إن زاد الظلام له اكتحالا |
تَعلمتُ بأنَ الذي أنجَبَ البُروفيسور مُجرد " أستاذ " كذلكَ أنَا .. أرتَشف من كُل مُدرس " دَرسَه " أتمَوسَق بــِ كُلِ مَطروحٍ من حَديث كيفَما شِئت وأنسَل بينَ أطروحَاته كـَ عالمٍ وأنا مازلتُ مُتعلما !! |
من أعتَاد لُغةً حُبٍ مع مَن أحبَّ يصعب عليه إتقَان لُغَةٍ أخرَى كــَ مَخرجٍ له إحسَاسه الخَاص بصدقهِ ! |
الحُب ليسَ إلا نبضَات مُرعِبَة ، تسكُن القَلب بهُدوءٍ في حِلكَة الليل ، تَجعله لا ينَام إلا وهو يشعر بــِ رَبكةٍ غريبَة المَصدَر والإلهَام .. ! .. لا شُعورياً ( يُسكِن ) الشِفَاه إبتسَامة خَفيفَة مَاكِرَة ، أطير من الفَرح وأنا في مَكَاني وبذات الوَقت أخَاف من ذلكَ الإرتِفَاع بــِ سمَاء من أحبّبته .. .. ! |
الساعة الآن 01:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.