![]() |
{ هِمَمٌ } .. كَانَت .. ثُمَّ اسْتَكَانَت ،،!!
|
نورة عبد الله ... أهلاً بكِ و ببهي حرفك ... مهما اشتدت حلكة الظلام / الظلم ... فسيجيء الفجر حتماً ... تكسير الأحلام عملٌ تخريبي اشترك فيه الجميع نحن و المسؤولين و صناع القرار و أعراف المجتمع و حتى عاداته ... و سوء التعليم و رداءة مخرجاته و عزوفنا عن بعض القطاعات لصالح أخرى ... لو صلح حال أحدهما لتعدل ميل الباقين تباعاً ... نورة عبد الله ... شكراً لفكرٍ لا يواريه إلا جمال / وعورة لغتك ... مودتي ... |
نورة عبدالله
ــــــــــــــــ * * * أرحبُ بحضورك في المقال ، و أباركنا - بذلك - . : عندما تسقط إحدى ميميّ الـ [ همم ] ليبقى الـ [ هَم ] ناتجها الوحيد حدّ نعته بالمجيد - أيضاً - ، لا يمكننا حينها أنْ نتّجه إلى الأسباب المُنتجة ذلك الناتج ، بل سنُشغلُ بالناتج ، لأنّ تلك الميم الساقطة مُستكينة قبل الهاء بالناتج لكونه الـ [ مهم ] عندنا من مُحاسبة المُتسبّب و تصليحه ! الـ [ هَم ] : [ هُم ] و [ هُم ] : أبناؤنا المُتعرّضون - لامحالة - لداء الـ [ هَم ] و شُغلنا الشاغل إبقاءهم على [ قيد الحياة ] بدلاً من السؤال عمّن أنتجَ [ حياة القيد ] - لهم - . : نورة عبدالله آياتٌ من الشكر تتلوك . |
نوره عبدالله
الأحلام أبناؤنا الصغار والهِمم مقدار تمسكنا بهم الرضاء غاية لن تُدرك وهي الأفضل .. فبها يتنافس الأخرون إضاءة: حلمك همك أنت وحدك حلمك ليس مسؤوليتهم هم فكرة موفقة الطرح تحياتي |
نورة عبد الله راقٍ الحرف الذي حبَكْتيه ... و باقٍ المعنى الذي سَكبتيه .. [ الهممُ ] لا تأتي إلا تكون كائنةً دوماً .. و لن تستكينَ إلا في فقدِ تلك الصفة الكائنية .. لذا فقد طلبت أن تكون حين أدخلت حروفَ الطلب ( ا ، س ، ت ) و الطالبُ فاقد .. و إلا فالهمم تبقى و تدومُ على نظام الكونِ .. سَحابةٌ من الإجلالِ على حرفك .. و نجمةُ تقديرٍ لذاتك .. عبد الله |
|
المشكلة أنهم يضعون فوق روؤسهم : طير الوطنية و هُم بعيدون كُل البعد عنها ... ع سبيل الذكر . حُلم الشباب في برنامج [ 99 ] كــ مثال حديث الذكر تبخر بــ قرار : إيقاف مُفاجِيء ..!! و في النهاية نتسائل : [ لِماذا ينحرف البعض ] ...؟؟ نسأل الله التوفيق لــ الجميع ...شُكرا يا نورهـ .. تقديري |
هممنا وأحلامنا وآمالنا وتطلعاتنا . . وقود حياتنا متى ماحاول أحداً كبح جماح تلك الحياة أو إيقافها بسلبها ذلك الوقود المترسخ في عقولنا وقلوبنا بإصرار لايزيدنا إلا إصراراً على تحقيق مانصبو إليه . . وإن وضعوا الأشراك ونصبوا الأفخاخ وحاولو تثبيط الهمم سيبقى همنا منوطٌ بما نحمله في دواخلنا من عزيمة وإصرار . . والناس أجناس فمنهم عازمٌ ومصرٌ بتمكن مما هو عازمٌ عليه . . والآخر عازمٌ ومصر بلا تمكن . . والبقية بعزمٍ ضعيف وإصرار موهن ينكسر على أول حجر عثرة يعترض له في الطريق . . الأسباب كُثر . . والدوافع لاشيء سوى خوف نجاحٌ يطغى على نجاحاتهم ويسرق منهم مايتمتعون به . . أو بالأحرى حسداً يقتات على قلوبهم وعقولهم المتهتكة بـ فكرٍ خبيث ورديء والنتائج . . ضياع أحلام وعليه ضياع شباب وانحرافهم لأجل ماذا ؟ رغبة شخصية دنيئة يقف خلفها شخصٌ غير سوي وإن بدى ظاهره كذلك . . . . . سيدتي القديرة " نورة عبدالله " الفجر وشروقه في أعيننا وإن ألبسوا الدنيا من حولنا ظلام فـ نحن من نستطيع أن نشعل من أصابعنا بـ عزيمتنا شموع إصرار تضيء لنا ماألبسوه ظلاماً من أحلامنا وهممنا . . طرحك راقي ولغتكِ مورقة وفكركِ غمائم معطاءة سلمتِ وسلم فكرك ودام عطركِ المنساب (احترامات . . عازمة ) سعـد |
الساعة الآن 06:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.