![]() |
[ أحْمَدُ الْحَرْبِيّ : كَأنّنِيْ هُوَ ]
: كَتَبَ بِـ كَبْتٍ : اقتباس:
رَدَدّتُ بِـ بَرْدٍ : [ سأجدّل الذاكرة بـ أمشطة الوجوه .. و بعد ذلك سآخذ ماعلق بأسنانه منهم و أرتّل : يعودون و لا يتكرّرون .. أسوأهم كذلك ، إذ الأجمل من لا يعود [ مَن لا يعود ] كامنٌ فيك و ماكنٌ حدّ المكانة .. أبقى فيك أجمله ومضى .. أعني : أبقى فيك [ دهشة المصافحة الأولى ] واكتفى بها عن العودة التي سيأخذ بها [ يده ] ويرتدّها [ منك ] بعد أنْ أصبحتْ عضواً فيك . أولئك غير العائدين .. ملائكةٌ تطوفك و تبلّغ السماء سجيّتك داعٍ أنا بـ ألاّ يعودوا . ] : وَ بِـ بَرْدٍ رَدَدّتُ : بدأ بـ الحُسن ، وانتهى بـ - أيضاً - به - أيضاً - ... إذَن : مُحسنُ البَدء : مُبتدئُ الإحسان ، و إحسَانُه لا انْتهاءَ لِبدْئِه . الصّديقُ : كائنٌ لم وَ لن يتكوّن مالم يكُن تُكَوّنه بكونك كامن التمكّن حدَ الاكتمال إذ هُو قبل ذلك لم يُخلق بعدُ وإنْ خُلق ! الصّديقُ : سَائِرٌ مأسورٌ بِسوْرةِ سرورك الآسرُ لهُ سِرّاً سَرائِرَ أسرِه لك وأسرِكَ له حتّى تتسَمّران بكما كما سِرّ تَقيّ ! الصّديقُ : عُمرٌ يُعمّرُ عُمْرك بأعمارٍ و إعمارٍ لِعَمادك واعتمادك عند عَداءٍ يَعمدُ العَدَم لك قبل الـ بَعْدَ - حتّى - ! : : يتبع : |
http://arabic.salmiya.net/songs/marcel/ram/marcel24.ram الْهابِطُ بـ الأعلى [ رَابط ] __ الرّابطُ بـ الأعلى [ أُخوّةٌ وَ إخْوَة ] ! : كُلّنا [ يوسف ] وَ أصدقاؤَنا [ إخوَته ] أخوةُ يُوْسف وضعوا همْزةً [ بالهمز به ] على [ واوه ] فـ يُؤْسفُ لنا على أصدقائنا . : ــــــــــــــــــــــ أُكملٌ ما يَتبَع بـ : الصّديقُ : عِندَما تُسْقَطُ امرأةٌ بينك وَ بيْنه ستَكتشفُ صِدْق صداقَته أوْ صِدقَ زَيْفِهْ ! . الصّديقُ : عِندَما يُساوِرهُ أدْنى شَكّ بكَ فـ قَدْ دَنَا منْ دَناءةٍ يَنْدى وَ يَدْنو بها جبيْنه حَدّ إدانتهُ بها ! . |
ـــــــــــ عنهُ كتبتُ باللهجة :
أوتار مِن وِحْدَة 2004 لأن الفراغ قاتل ، لن يكون القتل فراغ ـــــــــــــــــ يكون الفراغ بحياتك مليئ ـــــــ تماماً مثل : [ مثل ] ..... قبل الفراغ مـهما تكـون بحياتـك بريئ ـــــــ تبقى النهايه... كـما .. سَـيُـصاغ : مدينه : سجينه ! وطن : شبه فـَطْن ، وناسٍ تدلّى .. من اوزار حبلى .. تدينك : يدينك ..، وتسقط لأعلى ، بمدينه سجينه : طريقك : هو ــريقك تبلّـله خطوه معاقه لصديقك ، وصديقك هذا .. وُجِد ليُكمل نقطة فراغك " لذلك شطبت اللي زاد بصديقي ....... وصارت [ صديقي ] .. [ صدّ .. ] وفراغ " ، تـقـرا وجـوه / تـواجه قـراءه تــدنو حروف / تـُحرّف دناءه تهجّا تقاسيم صاحب [ م ق رّ ب ] يُفاجئك إنْ الحقيقه : [ م غ رّ ب ] ، تعرّبت كـَتـْبي / تعرّت عقول تورّقت سُحبي / وحسبي أقول : : : : إذا ماتت اوراق كل المحابر ........... وبقالك كفن يحتوي ما كتبت تأكـد بأنّـك عبـرت المقابر .......... وعلّـقت الاجراس فيما ارتكبت من أجـل ذلك تـموت المنابر .......... جُـلاً لذاتك : لذلك شـُطبت |
ما اقْتُبِسَ من قَبَسِ [ أحمد ]
: [ دِقّةٌ رَقِيْقَةٌ بِـ رِقّةٍ دَقِيْقَةٍ ] : اقتباس:
[ طُهْرُ آثِمٍ لِـ لإثْمِ طَاهِرْ ] : اقتباس:
[ تَقَاسُمُ السّقَمِ لِـ قَسَمِ الْمَسَاقِمْ ] : اقتباس:
[ ابْتِدَاءٌ يَنْتَهِيْ لِـ انْتِهَاءٍ يَبْتَدِئْ ] : اقتباس:
: |
: [ وَفَاءُ مُرُوْءَةٍ بِـ مُرُوْءَةِ وَفَاءٍ ] اقتباس:
فيْ قوْلهِ : " اطْمئِنْ " ــــ كانَ المَأربُ اطمِئنَان هَذا الصديق بَأنّك لوْ خَذَلتني فِي يومٍ ما ، لَنْ أبيّن سَببَ خُذلانِكَ لِلآخَرينَ حَتّى وَ إنْ فَعَلتَ - أنْتَ - ذَلِكَ . |
: اقتباس:
- جَديْدهُ ، وَ كُلّ كَتْبٍ لَهُ جَدِيد - ، أسْمَيْتهُ [ الكَذبُ ، عِنْدَمَا يَكُونُ حَلالاً ] . : عِنْدمَا يَكوْنُ الكَذِبُ : حَلالاً ، يَكُونُ أصْدقُ مِن الصّدْق .. فَرْقٌ بَيْنَ الكَذبِ الحَلال وَ الكَذب الأبْيض - كَمَا يُلَوّن - ، الكَذبُ الحَلال يُحَالُ عِندَ قَولِه إلى : صِدْق ، أمّا الكَذبُ الأبْيَض فَلا يَسْتَطيْعُ لَوْنٌ مَا إحَالَتهُ إلَى غَيْرهِ . هَل سَبَق للكَذبِ أنْ أهْداكَ مَثُوبَةً وَ أجْرا ؟! لا تُجِبْ ، - فَقَط - اقْرأ : " أكذب : بأنني مُعافى , كي لا تسهر أمي عند رأسي , " : أحمد : شُكراً لمَا عَلّمتَنيهُ مِن دَرْسٍ وَ حَرَثْتَنِيْهُ مِن غَرْس . |
ـــــــــــــــ : )
: : تُحاوِل يَعْني تِتْحوّل : ــــ بَلاغَتْنا إلَى الْـ [ أبْلَغ ] أكُوْن الآخِر / الأوّل ــــ إلَى هَـ الْحَرف لَنْ أبْلغْ : أصِيْرُ كَبِيْراً - كَمَا لا أُريْد - ... عِنْدما يَسْألَنيْ أبِيْ : عَمّا إذَا كُنتُ رَجلاً أمْ لا ! أصِيْرُ طِفْلاً - كَما أُريد - ... عِنْدَما تَسْألُنيْ أمّي : عَمّا إذَا كُنتُ رَجُلاً أمْ لا ! : [ صَلاةُ اسْمَك ] : http://img193.imageshack.us/img193/72/fotkap.jpg لِذَلكَ أجْمَعُنِي بِكَ ، مُفْرَدَاً . : [ مِمّا لَمْ يُنْجَزْ - لَكَ - ، إلَيْكَ ] : رَتّبَ المَاءِ ,, لَحْنَ اوْتَارِنَا ، مَـ بَلّلَ النّوْته الّا للغَمَام .. ــــــــــــ وِاقْطِفْ النّاي مِنْ فَمّ الأغَانِي وِاقْضِم الآهِ قَبْل تْقُولَهَا مَابَنَى الصّمْتِ صَمْتَه دَاخِلك إلاّ مِن الطّيْن وَانْقَاضَ الكَلام ــــــــــــ مَا رِقَتكَ السّنِيْن الاّ لأنّك ، مَا نِزَلتْ وْ بِقَيْت بْطُوْلَهَا : أحْمَدُ .. أحْمَدُ اللهَ عَلَيْكَ ، وَ أحْمَدُ إلَيْكَ الله . |
|
الساعة الآن 10:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.