" حَافتْي اليُسَرىَ ! "
:: :: مَن بِعدك طَافوا حَوليّ " الكثيرات " ! وَ أتجهى إلى " قُبلة وسامتي " الجميلات من قَبلك .. وَ أنا من بداتُ إليكِ " السيرة " الصغرى و " المسيرة " الكبرى معكِ, في آنٍ واحد ! :: :: فأيا " ثَريةُ " النرجس لَم أعدُ ذلكَ " الديم " الذي كان يتساقط مرحاً مَجنوناً على حوافِ " تضاريسٍ " مائله / حاده بزوايا ( ن . ا . ع . م . هـ ) ! ليسُمعها أول وأخر " وصايا " الماء . . :: :: لمْ أعّد من بِعدكِ إلا " ضياعٍ " للـ " ضياع " ! فمن بعدك ..! لآ ( الظلُ ) ظليّ . لآ ( الأحلامُ ) أحلاميّ . لآ ( الهواءُ ) هوائيّ . :: :: تعالي ودعينيّ أطوقكِ بقوسين ( ) مهزومينْ ! وَ أحرُسكِ بِنقطةٍ مُنتصره .! :: :: فأيا ليتكْ تعرفين بأن " النساء " اللواتي عشقوني واللواتي لمْ يعشقوني ! أنْيّ عندما أتحدث إليهن ..! لآ أتحدثُ إلا لسيدةٍ تُدلل " الليل والكرز " غنجاً هيّ ( أنتِ ) وأنيّ عندما أكتبُ إليهن ..! لآ أكتبُ إلا لسيدةٍ تتساقطُ " الانوثةَ منها " ترفاً هيّ ( أنتِ ) . |
مَاكراً هَذَا " الَهوَاءَ "
:: :: هَذَا " الَهوَاءَ " مَاكر ! يَتْوَرائَ عَنكِ لِيَهَبَ بِشَده مَن خَلَفك لِيصَطَدمْ بـ " جَدارَ ظَهرَك " يَفَتْرَسَكِ هَذاَ " الَهوَاءَ " , يَتقصِّي إقتْحَامِ كِريَستْاله َعَطـ..ـرِك فَيَتْهَافتُ حَوَلَهاَ هَزَاً , لِيُلَقيهَاَ مَن أعَالَيَ قَامَتْكِ الرَيْحانْيه فَتتحَطَمْ وَيَتطَايَر " الَبْلورَ وَ الَفراشْ " !!! فَـ " الَعطرُ وَ الَفراشْ " يَأمرناَ بَأنْ اكَوَنْ " غَيْمٍ نْاعسْ " يُجَيدَ أنْ يَكَونَ " شَهَيْقاً " يَغَيبُ فَيْكِ وفَيّ ! لَيَتَسَللُ " الَهوَاءَ " حَيَنْهَاَ منَيّ وَ مَنْكِ مَاكراً هَذَا الَهوَاءَ . |
" ج د اً "
:: :: مٌ تعاليّ جَداً جَداً ! |
" الرياض "
:: :: مُتعبهٍ من " السهر " شوارعها ! مستوطناً هذا " الآرق " زوايا نوافذها .. جميع أرصفتها " أنتظار " ! شـ..ـاردةٍ عـ..ـاريةٍ تفاصيلها ! " الرياض " !! لم تَعد من بعدّكِ ريـ..ـاض ..! |
" مرتان "
:: :: أغُمىَ عليّ " مَرتْان " ! عَندمَا قُتلتُ " مَرةٍ " برمْشكِ غَمْزاً .. وَ " مَرةٍ " عَندمْا بَايَعَتكِ شَريكَةٍ لقَلبـ..ـيّ ! . |
الساعة الآن 10:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.