هـــذا أنـــــــــا
.. هَـذَا أَنَـا .. [POEM="font="Simplified Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]حِينَ يَسِيلُ الشِّعْرُ بِرُوحِي = أَمْزُجُ بِالإِبْدَاعِ رُضَابَهْ أَبْحَثُ عَنْ تُوتٍ بَرِّيٍّ = عَنْ نَكْهَةِ أُنْثَى خَلاّبَهْ أَسْتَنْفِدُ دَرْبَ اللَّيْلِ إِلَيْهَا = وَهَوَاهَا يُوصِدُ أَبْوَابَهْ[/POEM] [POEM="font="Simplified Arabic,6,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أَتَعَلَّقُ فِي خَيْطِ اللُّقْيَا = وَتُهَدْهِدُنِي كَفُّ صَبَابَهْ وَأَنَامُ عَلَى وَهْمِ الذِّكْرَى = تَخْنُقُنِي حِيَلٌ كَذَّابَهْ عَنْكَبَةُ اللَّحْظَةِ تُرْهِقُنِي = تُوقِظُنِي أَحْلامُ كَآبَهْ وَتَدُقُّ عَلَى طَبْلَةِ أُذُنِي = أَسْرَابُ طُيُورٍ مُرْتَابَهْ أَوَحَقًّا يَجْرُأُ صَيَّادٌ = وَهُنَاكَ مَلِيكٌ لِلْغَابَهْ ؟![/POEM] [POEM="font="Simplified Arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]النَّبْضُ يَجِفُّ عَلَى تَعَبِي = وَالْقَلْبُ يُوَدِّعُ أَحْبَابَهْ أَسْتَمْطِرُ لِلْقَسْوَةِ صَبْرًا = وَسَمَاؤُكِ تَبْخَلُ بِسَحَابَهْ ! مُذْ مَرَّ خَيَالُكِ بِي قَدَرًا = وَكِيَانِي يَشْكُوكِ عَذَابَهْ قَدْ أَجْهَضَ حُلْمَ تَنَافُرِهِ = مِنْ أَجْلِ عُيُونٍ جَذَّابَهْ ![/POEM] [POEM="font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]هَلْ يَعْرِفُنِي قَلْبُكِ حَقًّا = كَيْ يَحْقِنَ فِي الرُّوحِ عِتَابَهْ ؟ هَلْ آخَيْتِ الْغُرْبَةَ عَشْرًا = حِينَ يَؤُولُ الْعُمْرُ خَرَابَهْ ؟ هَلْ جُرِّعْتِ الْعَلْقَمَ غَدْرًا = هَلْ أَوْرَدَكِ الْفَقْدُ سَرَابَهْ ؟ هَلْ يَعْصِرُكِ الْمَاضِي مِثْلِي = وَعَلَى الرَّغْمِ أُشِعُّ رَحَابَهْ ؟![/POEM] [POEM="font="Simplified Arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]كَلِمَاتٌ تَجْمَعُنِي شِعْرًا = وَأَنَا أَنْثُرُنِي بِغَرَابَهْ أَجْتَرُّ قَلِيلاً مِنْ أَلَمِي = لِأُرِيكِ فُؤَادِي وَمُصَابَهْ ![/POEM] 26/6/2008 |
http://www.l44l.com/up/uploads/7c9a76c290.gif خَطْوَاتٍ عَلى رَمْضَى فَقْدٍ .. نَحْو اغْتِرَاب يُلوعهَا لَهِيِب مَاضٍ قَابِعٌ فِيْ الْحَنَايَا .. ♦. ♦. :: أ / صهِيِبْ :: لُغَتكَ ضَلَيِعَة .. وَ احْرُفكَ كَـ الْمطَرِ خَضَّبَتْ الأرْضَ بِـ هُطُولِهَا لَكَ جُلَّ تَقْدِيِريْ [ .. http://www.l44l.com/up/uploads/a2a3a203d1.gif .. ] |
تنفسنا وجعاً في رحله عذابات مكتوبة هكذا كانت رحلتنا بالرغم من جمال شواطئها إلا أن بدواخلنا ما يلعي وينعينا . أخي صهيب أمتلكنا شعور مرهق كُتب ليبقى وبقي الشعر فـ هو لك وأنت نحن . |
.. السندريلا ردودك تتشح بالبياض دوماً فلا تحرمينا هذه الإطلالة الناصعة كل الود .. |
.. أخي سلطان حينَ قلتَ في نهايةِ حديثك (وأنت نحن) قلتُ هذه وربي تكفيني كيف أعبر بعد ذلك عن الحب الذي يكتنفني ؟ لا عدمتكم أيها الأنقياء .. |
بالفعل هذا صهيب نبهان
كما خلقه الله من شعر يتلونا كثيراً الحمد لله أنكِ ما زلت تنير أبعاد وتنير قلوبنا بشعر جميل لله درك على هكذا نبض |
شعر شفاف كالبللور مضيء كالنور شكرا صهيب نبهان |
صهيب / ارويت الذائقة حد الغرق صح هذا الفكر وصح احساسك سيدي دمت بود |
الساعة الآن 03:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.