نصوص .. في محراب أُمي .!
الإهداء إلى خارج النص : الشاعر / عبدالله الكايد .. والشاعر / أحمد المطوع - 1 - ( المطر حاد .! والسواد .. اللي فـ عيونك حداد ) وماني خايف .. إلا من خوفك عليّ .. كان هذا الشعر : سجن ، القلق /. عصفور فـ حداقي سهاد حاد .. رفرف ./ وليته استشرق بلاد .! هاااه يمه كيف حالي ./ والغياب ؟! مُتعبة هـ الغُرفة ، يمه من صور /. ومعايدة أغراب مُتعبة هـ الغربة ، يمه كلما مروا رفوف الذاكرة أولاد .. فيني منهم .. وماني معهم .. نصطبح في ثغر حارتنا /. ولا بانت سعاد .! الغُربه : كُربه ، وماني خايف ./ والوطن : ميلاد .! والعتمة : خِربه ، هدهدة ظِل ./ ورماد والتربة : برد وما ورى الجدران حاجة ./ إلا صوتي .! داخل الجدران ./ ( طخ ) .! يووووه يمه ع البعاد .. عااااد .! عاااد .! عااد .! وكلما أجرا واطشه ./ للرقاد زاد .. وما ورى الشباك حاجة ./ إلا هذا البحر عاري ./ للحياد لبسيه الرمل يمه .! ما معي للحزن حاجه إلا يا " أُمي " الدعاء .. والحنين الضال .. والرجوع الباب ./ وساقه هـ الأمل مكسور .. وماني عارف .! هو متى يجمع حنيني هـ الحصاد ؟! - 2 - أنا الغايب /. ورى باب السراب وهـ العطش أصحاب ________ تواصوا بالطعن /. فيني ./ وأنا فيهم ذريت الما يـ: يمـه دثـريني ...! لعنة الـبرد أوجعت حطّـاب ________ على الله ./ غابة الليل العتيم تريق لي الأسما .! فتحت الصـبح ./ خيره ./ وامتلت كراسـتي أنيـاب ________ كأن الحبر ذا دمي ./ ودمعي ./ في الـورق ظلما مشيت ./ ومن تركت أرضي على شـرفة وداع أحباب ________ دريت أن الوطن فرحة هـلا تنبت على سلمى .! وأنا كلْ مـا ./ تقضبت الرجوع ألقى فـرج منصـاب ________ ما بين أحلامي اللي تذكرين ./ وحجتي البكما .! وهذا الحـزن .! ينهش بي الطموح ولا ملكت عتاب ________ نذورٍ للجروح ./ ويا عساي ان طحت اطيح أعمى عشان ألقى سبب يشفع لـِ ثوبي لا امتليت تراب .! _______ عشان ألقى تـراب يضمـني وإن مت فيه أسـما |
عبدالعزيز
أنت مختلف لا يشبهك إلا أنت .. كل الود لقلبك الشاعر |
: : و أنا يا عبدالعزيز : معهما . : : |
. . يآآآآآآآآآآآآآهـ .. أخيراً اطلقت هذا الفضاء الرحب يابوسعود .. بـ / اجمّعني و أكيد راجع . |
: وهذا الحـزن .! ينهش بي الطموح ولا ملكت عتاب ________ نذورٍ للجروح ./ ويا عساي ان طحت اطيح أعمى عشان ألقى سبب يشفع لـِ ثوبي لا امتليت تراب .! _______ عشان ألقى تـراب يضمـني وإن مت فيه أسـما : الوقوف عند الأكثر من مجرد شعر سـ يكون طويلاً شاعر أنت يجمع الكثير ليلقي به في وجه الزمن أخي الشاعر المالكي عبد العزيز شكرا لك وعليك |
عبد العزيز المَالكي .. كَمَا دَائمَا ../ تستَدرِجُنا غَيمَاتُكَ عَلى حِينِ غِرّة هَمسُكَ يَهبِطُ مِن حضنِ نَجمَةٍ ../ نديٌّ مِثل ملمَس الورد ../ مُتدثِّرٌ بِفضّةِ القَمر مُدهشٌ ان تُفجّر الضّوءَ بينَ كفّيك و المُدهش أكثر هي الانتقائية العالية للحَرف شُكراً كثيراً مِن قبلُ ومِن بَعد . . |
أيّها القريب النائي ! دعني أجمع ما بقي من غناء النوارس في هذا المكان , لأهديه البحر ذات غروبٍ جامح ! لعلّ القادم لا يكون حاداً .. كعبارات الغرباء .. في الطين .. في المنفى ! أيّها السيريالي العتيق .. المتخم بألم الأصحاب .. والسفن المغادرة بأوجاع العالمين , أيّها المليون معنى .. أنصفك المطر .. وغيمات السماء .. ساعة السحر نصّك هذا بدعه .. كما هو جديدك دوماً ,, مودّتي العميقة ,, |
والتربة : برد وما ورى الجدران حاجة ./ إلا صوتي .! داخل الجدران ./ ( طخ ) .! يووووه يمه ع البعاد .. عااااد .! عاااد .! عااد .! وكلما أجرا واطشه ./ للرقاد زاد .. وما ورى الشباك حاجة ./ إلا هذا البحر عاري ./ للحياد لبسيه الرمل يمه عظيم ياعبدالعزيز وكفى واكبر بكثير من اي إطراء |
الساعة الآن 07:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.